الصفحه ٢٧٨ : (١) : أحدهما
: أنه باللسان ،
قاله ابن عباس ، والحسن ، والضّحّاك ، والرّبيع بن أنس. والثاني : جهادهم بإقامة
الصفحه ٤٠١ : قولان : أحدهما : أنها السّماوات المعروفة عندنا ، والأرض المعروفة. قال ابن
قتيبة ، وابن الأنباري : للعرب
الصفحه ٤٣٥ : أهل العلم أنها إنما قالت : «اخرج» وأضمرت في نفسها «عليهنّ» ، فأخبر الحقّ
عمّا في النّفس كأنّ اللسان قد
الصفحه ٥٢٩ : الاستكراه وهو يجد العرب تسمّي الرّياح لواقح ، والرّيح لاقحا ، قال
الطّرمّاح ، وذكر بردا مدّه على أصحابه في
الصفحه ١١٣ :
الزّهريّ : كانت العرب تطوف بالبيت عراة ، إلّا الحمس (١) قريش وأحلافها ، فمن جاء من غيرهم ، وضع ثيابه وطاف
الصفحه ١٥٨ : رأسي. والمعنى : أدخلت رأسي في
القلنسوة ، والأول هو قول أهل العربية.
قوله تعالى : (أَخَذَ الْأَلْواحَ
الصفحه ٣١٣ : :
أحدها
: من جميع العرب ،
قاله ابن عباس ؛ وقال : ليس في العرب قبيلة إلّا وقد ولدت رسول الله
الصفحه ٣٨٥ : :
فقلنا السّلام
فاتّقت من أميرها
فما كان إلّا
ومؤها بالحواجب (١)
والعرب تقول
الصفحه ٣٩٨ : الزّجّاج : والعرب تقول لكلّ من لا
يعبأ بأمر : قد جعل فلان هذا الأمر بظهر ، قال الشاعر (١) :
تميم بن
الصفحه ٤٣٦ : العرب «أكبرن» بمعنى «حضن» ، ولكن عسى أن يكنّ من
شدّة ما أعظمنه حضن ، وكذلك روي عن الزّجّاج أنه أنكره
الصفحه ٢١ :
: يا ندامتنا. فإن قيل : ما معنى دعاء الحسرة ، وهي لا تعقل؟ فالجواب : أنّ العرب
إذا اجتهدت في المبالغة
الصفحه ٦١ : » ، فقول اليهود ، عزير ابن الله ، وقول النّصارى : المسيح ابن الله
، وأما «البنات» فقول مشركي العرب
الصفحه ٩٦ : : الذي أمرهم الله به. والشيع : الفرق والأحزاب. قال الزّجّاج : ومعنى «شيّعت»
في اللغة : اتّبعت. والعرب
الصفحه ١٠٢ : ) قولان : أحدهما
: يجحدون. والثاني : يكافرون. قال الفرّاء : والمراد بموازينه : وزنه. والعرب
تقول : هل لك
الصفحه ١٠٩ : ) سبب نزولها
: أنّ ناسا من العرب كانوا يطوفون بالبيت عراة ، فنزلت هذه الآية ، قاله مجاهد.
وقيل : إنّه