الصفحه ١٦ :
الكلام والقول. قال ابن عبّاس ، والضّحّاك : لم يكن كلامهم. والثاني : أنّها المعذرة. قال قتادة ، وابن زيد
الصفحه ٢٦٥ : : السّير بين القوم. وقال أبو عبيدة
: لأسرعوا بينكم ، وأصله من التّخلّل. قال الزّجّاج : يقال : أوضعت في
الصفحه ١٥١ : أَرْبَعِينَ
لَيْلَةً وَقالَ مُوسى لِأَخِيهِ هارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا
تَتَّبِعْ سَبِيلَ
الصفحه ٣١٢ :
فَزادَتْهُمْ إِيماناً) لأنهم إذا صدّقوا بها وعملوا بما فيها ، زادتهم إيمانا (وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) أي
الصفحه ٣٢٧ : الفرّاء. والثاني
: أنّ فيها إضمار «منهم»
، المعنى : جزاء سيئة منهم بمثلها ، تقول العرب : رأيت القوم صائم
الصفحه ٤٠١ : ،
والشّهيق : الصوت الضعيف. وقال ابن فارس : الشّهيق ضدّ الزّفير ، لأنّ الشّهيق ردّ
النّفس ، والزّفير إخراج
الصفحه ٣١٨ : الْعالَمِينَ) فذلك آخر دعواهم. وقال ابن جريج : إذا مرّ بهم الطّير
يشتهونه قالوا : (سُبْحانَكَ اللهُمَ) فيأتيهم
الصفحه ٢٨٤ : ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَاللهُ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ (٨٠))
قوله
الصفحه ٣٠٨ : «الحدائق».
قوله تعالى : (حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ
الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ) أي : ضاقت مع سعتها
الصفحه ٥٥٩ : الاستهزاء ، لا على سبيل الاعتقاد ،
وقيل : معنى كلامهم : لو لم يأمرنا بهذا ويرده منّا ، لم نأته.
قوله
الصفحه ٣٠٣ : ، لأنّ السّائح لا
زاد معه ؛ والعرب تقول للفرس إذا كان قائما لا علف بين يديه : صائم ، وذلك أنّ له
قوتين
الصفحه ١٠٥ : «لا» في الكلام. والمعنى : طرحها
لإباء في الكلام ، أو جحد ، كهذه الآية. وإنّما زاد «لا» لأنّه لم يسجد
الصفحه ٢٥٥ :
الإنفاق : إخراج الزّكاة. والثاني
: أنه ما زاد على
أربعة آلاف ، روي عن عليّ بن أبي طالب أنه قال : أربعة
الصفحه ٤٦٥ : : (إِنَّما أَشْكُوا بَثِّي) قال ابن قتيبة : البثّ : أشدّ الحزن ، سمّي بذلك ، لأنّ
صاحبه لا يصبر عليه حتى
الصفحه ٣٨٩ : عليهم من قومها ؛ فأتت أباها ، فقالت : يا
أبتاه ، أدرك فتيانا على باب المدينة ما رأيت وجوه قوم هي أحسن