الصفحه ٤٢٦ : : العنق الجماعة الكثيرة ، وجاء
القوم عنقا أي طوائف ، أي إذا جاءوا فرقا ، كل جماعة منهم عنق.
(٢) في
الصفحه ٤٦١ : :
إنّي إذا ما
القوم كانوا أنجيه
واضطربت أعناقهم
كالأرشيه (١)
وإنّما وحّد «نجيّا
الصفحه ٣٨٦ : قَوْمِ لُوطٍ) قال الزّجّاج : أي : أرسلنا بالعذاب إليهم. قال ابن
الأنباري : وإنما أضمر ذلك ها هنا ، لقيام
الصفحه ٣٨٥ : إذا ورد عليهم القوم فأتوهم بالطّعام فلم يمسّوه ، ظنّوا أنهم عدوّ أو لصوص
، فهنالك أوجس في
الصفحه ١٧٠ : أتى إلى
قومه متبرّعا ، فقال : لا ترهبوا بني إسرائيل ، فإنّكم إذا خرجتم لقتالهم ، دعوت
عليهم فهلكوا
الصفحه ٣٨٨ : : المجيد. بمعنى الماجد ، وهو الشّريف. وقال أبو سليمان الخطّابي : هو
الواسع الكرم. وأصل المجد في كلامهم
الصفحه ٤٣٥ : متكأ على الاستعارة.
قال الأزهريّ : إنما قيل للطعام : متّكأ ، لأنّ القوم إذا قعدوا على الطعام
اتّكؤوا
الصفحه ٨٢ :
قوله تعالى : (فَذَرْهُمْ وَما يَفْتَرُونَ) قال ابن عباس : كان أهل الجاهليّة إذا دفنوا بناتهم قالوا
الصفحه ١٥٥ : جزائها غافلين.
(وَاتَّخَذَ قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ
الصفحه ٢٧ : الكتاب بلسان قوم ،
وبلغاتهم وما يتعارفونه بينهم ويستعملونه في منطقهم خاطبهم. فإذا كان من كلامهم
إذا
الصفحه ١٩٥ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال :
(٦١٧) «ما هزم قوم
إذا بلغوا اثني عشر ألفا من قلّة إذا صبروا وصدقوا».
(فَلَمْ
الصفحه ١٧٣ : والنازل يرقى وينزل مرقاة مرقاة ؛ ومنه : درج
الكتاب : إذا طواه شيئا بعد شيء ؛ ودرج القوم : إذا ماتوا بعضهم
الصفحه ٤٢٢ : رحمهالله
٧ / ١٦٧ : وأولى هذه الأقوال بالصواب قول من قال : «وأسرّ وارد القوم المدلي دلوه
ومن معه من أصحابه
الصفحه ١٩٤ : الرأس ، وضربته على الرأس. والثاني : اضربوا الرؤوس لأنها فوق الأعناق ، وبه قال عكرمة. وفي
المراد بالبنان
الصفحه ٤١٥ :
وفي وجه هذه
الآيات خمسة أقوال : أحدها
: الدّلالة على صدق
محمّد عليهالسلام حين أخبر أخبار قوم لم