الصفحه ٦ : البخارى ، وضع نقد المحصل
لابن تيمية فى ثنايا شرحه ، خوفا من خصومه على الكتاب. وكتاب ابن زكنون يسمى
الكواكب
الصفحه ٧ :
الظاهرية بدمشق.
ونقد تأسيس التقديس فى كتاب مفرد ، ونقد مسائل من «شرح عيون الحكمة» فى «الرد على
الصفحه ٥ :
الطوسى عد المؤلف كتب الامام فخر الدين كما يلى :
١ ـ نهاية العقول
فى دراية الأصول ٢ ـ شرح الاشارات
الصفحه ٢٩ : ء أزليا.
المقدمة الثالثة
فى شرح مذاهب الناس فى هذه المسألة :
المذاهب الممكنة
فى هذه المسألة لا تزيد
الصفحه ٣١ : الأجسام : الوحدات. وهى أمور قديمة قائمة بذواتها. فهذا شرح
هذه الأقوال على الاختصار.
الصفحه ٣٢ : ».
وهذا آخر الكلام
فى شرح هذه المقدمات ، التى يجب تقديمها على الشروع فى البراهين :
البرهان الأول : فى
الصفحه ٦٦ : .
وليكن هذا آخر
كلامنا فى شرح دلائل حدوث الأجسام والله أعلم.
واحتج القائلون
بالقدم بوجوه :
أولها : لا
الصفحه ٢٠٥ :
فى
شرح حقيقة الإرادة
اعلم : أنه متى
صدر عنا فعل أو ترك. فقبل ذلك الفعل وذلك الترك ، يظهر فى
الصفحه ٢١٥ : القدرة.
الفصل الثالث
فى
شرح مذاهب الناس فى كونه تعالى مريدا
اعلم : أن المفهوم
من كونه تعالى مريدا
الصفحه ٢٣٦ :
شرح حقيقة الابصار والاسماع
أما الأبصار :
فنقول : انا اذا
نظرنا الى وجه «زيد» نظرا بالاستقصاء ، ثم
الصفحه ٣٣٣ : : ان أكثر
أرباب (١) الملل يخالفوننا فى هذه المسألة ولو أطنبنا فى شرح المذاهب وابطالها ، لطال
الكتاب الا
الصفحه ٩ : الجليلين. وهما مسبوقان بما قالا. فابن تيمية أخذ من «ابن خزيمة»
وغيره. والرازى أخذ عن ائمة معروفين ، منهم
الصفحه ٨ :
ابن تيمية يرحمهالله مؤلف هذا الكتاب فى أمرين :
أولهما : أن
المؤلف نصر المتصوفة
وثانيهما : أن
الصفحه ٢٨٧ : : أنهم
يصفون النظر بالشدة والصلابة. أنشد ابن قتيبة :
يتقارضون اذا
التقوا فى موطن
الصفحه ٣٠٧ : اسرائيل. لا أن علماء بنى اسرائيل قد تأثروا
بالمعتزلة. ذلك لأن ابن ميمون توفى فى سنة ستمائة وثلاث من الهجرة