الصفحه ٣٢١ : .
(مُتَّكِئِينَ عَلى
رَفْرَفٍ خُضْرٍ) وهي الأبسطة الخضراء (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) أي من صنع عبقر الذي كان العرب
الصفحه ٣١٥ :
رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦)
فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٧) تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ
الصفحه ٦١ : وفي حسّه ، (وَأَنْهارٌ مِنْ
عَسَلٍ مُصَفًّى) خالص من كل الشوائب التي قد يحتويها العسل عادة من الشمع
الصفحه ١٥٥ : ، ويلتهمه قطعة قطعة ، في حالة سرور وفرح؟!
وقد لا تكون هذه
الصورة هي ما يواجهه الناس في مسألة الغيبة بالحسّ
الصفحه ١٧٥ : عما ألفوه في دائرة الحسّ لعدم وجود نموذج قريب من
الدعوة في هذه الدائرة الحسية؟!
* * *
السما
الصفحه ١٨٥ : أَوَّابٍ حَفِيظٍ* مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) لأنهم لم يحتاجوا في الإيمان والالتزام به إلى الحسّ
الصفحه ٢٥٥ : من
الشيء ، فلا وجه لمجادلته في هذه التجربة الحسية وإيحاءاتها الروحية ، فإذا كان
صادقا في ما يخبركم عن
الصفحه ٨ : (١).
* * *
__________________
(١) الطباطبائي ،
محمد حسين ، الميزان في تفسير القرآن ، مؤسّسة الأعلمي للمطبوعات ، بيروت ـ لبنان
، ط: ١ ، ١٤١١ ه
الصفحه ١١ : علميا يثبت ذلك
، (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) لأن إثبات الصدق في القضايا التي لا تخضع للحس ، خاضع
لتقديم
الصفحه ٢٨ : الهلاك.
ولكنه لا يأبه (فَيَقُولُ ما هذا
إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) لأنه يرتكز على الحسّ المادي الذي
الصفحه ٤١ : جهنم ، فينطلق السؤال الذي يريد لهم أن يعلنوا الإيمان
بما كذّبوا به ، بعد أن فرض الواقع الحسي عليهم ذلك
الصفحه ٥٨ : المادي الذي عانى منه المؤمنون في
الدنيا ، بما فيها من طعام وشراب ولذات وشهوات حسية في أجسادهم
الصفحه ٦٠ : الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) في صفتها الحسيّة التي تجتذب الإحساس الباحث عمّا يروي
ظمأه ، ويشبع
الصفحه ١٣٤ :
وسورة الحجرات هي
من السور التي تثير الحسّ التربوي في المجتمع الإسلامي على اختلاف أوضاعه ، على
صعيد
الصفحه ١٦٢ : القيمة ، ولعلّ أبلغ تعبير
عن هذه الفكرة ، ما ورد في الحديث عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين