الصفحه ٣٠٦ : ، كما يقال ، ثم ليتطلع الإنسان إلى العوالم
الخفية في السماء المفتوحة على كثير من الأسرار الدقيقة التي
الصفحه ٢٠٥ : ؟
وهكذا إذا ما غاص
الإنسان في عالم نفسه المملوء بالأسرار ، وجد نفسه في متاهات من العوالم المتنوعة
، لا
الصفحه ٣١٧ : والعمل الصالح. (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) عند ما تواجهون هذا الجوّ المفتوح على كل عوالم
الصفحه ١٩٨ : .
* * *
(قُتِلَ
الْخَرَّاصُونَ)
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الْحُبُكِ) التي بناها الله بتناسق محكم في نظامه ، تماما كما هو
الصفحه ٢١٧ : التقليد والهوى الذاتي.
(وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) أي بقوّة تملك سر الإبداع ، ودقة الصنعة ، وقوة
الصفحه ٢٣٣ : الكعبة المشرّفة التي كانت أوّل بيت وضع للناس ، أم
هو البيت المعمور في السماء الذي تزوره الملائكة
الصفحه ٣٠٥ : الكوكب الذي
في السماء ، والمقصود بالسجود هو الخضوع المطلق لله في ساحة العبودية ، باعتبار
أنهما يتحركان في
الصفحه ٣١٨ : هم من الجن ، للسمع على حدود السماء ، تعني اختراق الجن للأرض ؛ والله
العالم.
(فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ١٧١ : السماء من فوقهم وإلى الأرض من
تحتهم وإلى إحياء الأرض الميتة بالمطر النازل من السماء؟ فكيف يستغربون عودة
الصفحه ١٧٣ : كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ (٥) أَفَلَمْ يَنْظُرُوا
إِلَى السَّما
الصفحه ١٧٥ : عما ألفوه في دائرة الحسّ لعدم وجود نموذج قريب من
الدعوة في هذه الدائرة الحسية؟!
* * *
السما
الصفحه ١٩٩ : مما يمكن أن يلتقي عليه الجميع. ولعل مكمن التناسب بين السماء ذات الحبك
والتأكيد على القول المختلف ، هو
الصفحه ٢٠٣ : ) وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ (٢٢)
فَوَ
رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ
الصفحه ٢٤٥ : ، (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ
يَسْتَمِعُونَ فِيهِ) يصعدون عليه إلى السماء ليستمعوا إلى الوحي ليكون لهم
العلم
الصفحه ٢٥٣ :
(بِالْأُفُقِ) ؛ الأفق : ناحية السماء.
(دَنا) : قرب.
(فَتَدَلَّى) ؛ التدلي : التعلق بالشي