رحمته للمتقين والملتزمين بالسير على خط رضاه ، ولمن يلتزمون شريعته في أوضاعهم الفردية والاجتماعية ، لأن ذلك سبيل الوصول إلى النتائج الإيجابية على مستوى السلامة العامة للحياة ، الأمر الذي يربط الناس بالإسلام من خلال الرحمة الإلهية في شريعته ، واللطف الإلهي في رحمته ورضوانه.
* * *