الصفحه ٢٧٤ : ».
والسابع
: عطف الصفات المفرقة مع اجتماع منعوتها
كقول ابن ميادة :
٣٠٧ ـ بَكيتُ ، وما بُكا رجل حزين
الصفحه ٢٧٨ : عطفت مصدراً مقدّراً على مصدر متوهم.
السادس
والسابع : واوان ينجر ما
بعدهما.
إحداهما
: واوالقسم ، ولا
الصفحه ٢٨٥ : مسهلة أو محققة.
السابع
: أن يكون فاصلة بين النونين : نون النسوة
ونون التوكيد ، نحو : «إضرِبنانّ» وهذه
الصفحه ٥٤ :
المتصرف ، مضارعا كان كما مر ، أو ماضيا ، نحو : (لَولا أنْ مَنَّ الله
عَلَيْنا لَخَسَفَ بِنا)
(القصص /٨٢
الصفحه ٥٧ : معنى القول
كما مر ، ومنه : (وانطَلَقَ الْمَلأ
مِنْهُمْ أن امْشُوا)
(ص /٦) ؛ إذ ليس المراد بالانطلاق
الصفحه ٦٤ : ».
وزيد على هذه المعاني الأربعة معنيان
آخران ، فزعم قُطرُب أنها قد تكون بمعنى «قد» كما مر في (إنْ نَفَعَتِ
الصفحه ٨٤ : تَجهَّزْت
غاديا
كفى الشّيبُ والإسلامُ للمرء ناهيا (١)
ووجه ذلك ـ على ما اخترناه
الصفحه ٨٥ : الحديث النبوي : «كفى
بالمرء كَذِباً أن يُحَدِّثَ بِكُلّ ما سمع»
(١) وقوله (٢)
:
الثالث
: المبتدأ ، نحو
الصفحه ١٢٩ : ءة :
١٣٥ ـ فَلَقَد أراني للرّماحِ دَريئةً
من عن يَميني مرّةً وأمامي (٢)
و «من
الصفحه ١٥٥ : يخفى عليك أن
ذكر هذا القسم استطراد ؛ لأن الكلام في البسائط والمفردات كما مرّ في أوّل الباب
فالأولى عدم
الصفحه ١٧٠ : عندالبصريين إلاّ قُطرُباً؛ لمخالفتها لأدوات
الشرط بوجوب موافقة جوابها لشرطها كما مرّ.
وقيل : يجوز مطلقاً
الصفحه ٢٢٧ : عزّوجلّ فيها»
(٣) وقوله (٤)
:
٢٥٢ ـ ألا ليس إلّا ما قضى الله كائنٌ
وما يستطيع المر
الصفحه ٢٣١ : » نصبٌ على التمييز عند
جماعة من المتأخرين منهم الزمخشري ، وظاهر كلام سيبويه أنها معرفة تامة كما مرّ
الصفحه ٢٣٣ :
٢٥٩ ـ ألاتسألان المرء ماذا يُحاولُ
أنَحْبٌ فيُقْضى أم ضلالٌ وباطلٌ
الصفحه ٢٥٥ : ء
الغاية ، وردّ بأنها لاتدخل عندهم على الزمان كما مر ، واُجيب بأنهما غير متأصّلين
في الظرفية وإنما هما في