الصفحه ٨ : التحذير من اُمور اشتهرت بين
المعربين والصواب خلافها.
الباب
السابع : في كيفيّة الإعراب.
الباب
الثامن
الصفحه ١٥ : .
السّابع
: التعجّب ، نحو : (ألمْ تَرَ إلى رَبّكَ كَيْفَ مَدَّ
الظِّلَّ)
(الفرقان /٤٥).
الثّامن
: الاستبطا
الصفحه ٤٠ : (٣)
السّابع
: موافقة «عند» وحُمل عليه قوله تعالى : (ثُمّ مَحِلُّها إلَى الْبَيْتِ العتيقِ)
(الحج /٣٣
الصفحه ٧١ : السمّـال : (أو كُلّما عاهَدُوا
عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ)
(البقرة /١٠٠) بسكون الواو.
السابع
الصفحه ٨١ : وأسمع بالرسول مناديا (٢)
السابع
: البدل ، كقول أميرالمؤمنين (عليه
السلام) : «أما
والله
الصفحه ١٢١ :
والمعنى بحاله.
السابع
: «عسى زيدٌ قائم» حكاه ثعلب ، ويتخرج هذا
على أنها ناقصة ، وأن اسمها ضمير الشأن
الصفحه ١٢٤ :
يَسْتَوْفُونَ)
(المطفّفين /٢).
السابع
: موافقة الباء ، نحو : (حَقِيقٌ عَلى أنْ لا أقُولَ عَلَى الله
إلاّ
الصفحه ١٢٨ : ، و «ونى فيه» : دخل
فيه وفتر.
السابع
: مرادفة «مِنْ» ، نحو : (اُوْلئكَ الّذينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ
الصفحه ١٤٢ : )
(إبراهيم /٩).
السابع
: مرادفة «من» ومثّل له بعضهم بقوله تعالى
: (وَيَومَ نَبْعَثُ في
كلَّ اُمّة شَهيداً
الصفحه ١٧٥ : اللَّهِ حُجَّةٌ)
(البقرة/١٥٠) ، لئلا يحصل الثقل بالتقاء المثلين.
السابع
: توشيد النفي ، وثي الداخلة في
الصفحه ١٧٨ : ـ كضرائرالحسناء قلن لوجهها
حسداً وبَغياً : إنّهُ لَذَميم (١)
السابع عشر
: الصيرورة
الصفحه ١٩١ : .
السابع
: لام التعجب غير الجارة ، نحو : «لَظَرُفَ
زيدٌ» و «لَكَرُمَ عمرو» بمعنى «ما أظرفه وما أكرمه» ذكره
الصفحه ١٩٣ : إذ مضَوا مَهَلا (٢)
فلا محيدَ عن النصب.
والسابع
: أنه يكثر حذف خبرها إذا علم ، نحو
الصفحه ٢٥٢ :
السابع
: مرادفة الباء ، نحو : (يَنْظُرُونَ مِنْ طَرف خَفِيّ)
(الشورى /٤٥)قاله يونس. والظاهر أنها
الصفحه ٢٦٨ : لأنْتَ
يُوسُفُ)
(يوسف /٩٠) (أبْشَراً مِنّا
واحِداً نَتَّبِعُهُ)
(القمر/٢٤).
والسابع
والثامن : أنها تقع