الصفحه ٦٣ :
يزينك لنفسُك ، وإن يشينُك لَهِيَه» ولا يقاس عليه إجماعاً.
وحيث وجدت «إنْ» وبعدها اللام المفتوحة
كما في
الصفحه ١٦٣ : وجوباً ، حيث لم يرد مصرّحاً به في شيء من أمثلة هذا التركيب.
وللوجه الأول مُقرّبان : كثرة مجيء
الماضي
الصفحه ٢٧٧ : (١)
وهذا متعين للاستئناف؛ لأن العطف يجعله
شريكاً في النفي؛ فيلزم التناقض.
والثانية
: واو الحال الداخلة
الصفحه ٢٥٥ :
بقولهم : «قد كان من
مطر».
وجوز الزمخشري في (وَما أنْزَلْنا عَلى قَوْمِهِ مِنْ
بَعدِهِ مِنْ جُنْد
الصفحه ١٠٧ : قول الرسول (صلى الله عليه وآله
وسلم) : «اللهم
أدرالحقّ مع عليّ حيث دار»
(٢) ومن ثَمّ رُجّح
النصب في
الصفحه ٢٦٣ :
لكسرة العين تنزيلاً لها منزلة الفعل في قولهم : «نِعِمَو شِهِدَ» بكسرتين ، كما
نُزّلت «بلى» منزلة الفعل
الصفحه ٢٧٠ :
الأكَمِ (١)
انتهى. ولو كان كما زعم لم تدخل إلا على
الفعل كـ «قد» وثبت في كتاب سيبويه ما نقله عنه
الصفحه ١٣٨ : ء
بالسّيّئةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ في النّار)
(النمل /٩٠) نزّل هذا الفعل لتحقق وقوعه منزلة ما وقع.
الخامسة
الصفحه ١٧ :
أي : واذكر قصّة
مريم.
ويؤيد هذا القول التصريح بالمفعول في (وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ الله عَلَيكُمْ
الصفحه ١١٨ :
ابن الدهّان : لا أعرف له وجهاً. ووجّهه بعضهم بأنّ «ما» كافة وأنّ «لا سيّما» نزلت
منزلة «إلاّ» في
الصفحه ١٣٧ : » ، لتراخي معطوفاتها ، وتارة بمعنى الواو ، كقول
امرئ القيس :
١٤٣ ـ قفانبكِ من ذكرى حبَيب ومنزل
الصفحه ١٨٥ : تقدُّمُ الفعل في
الوجود على فاعله مع أنه أثره ، والجواب : أن الحكم واقع في ذلك اليوم لا محالة ، فنزل
منزلة
الصفحه ٦١ : (١)
والصواب : أنها في ذلك كله مصدرية ، وقبلها
لام العلة مقدرة.
رابعها
: أن تكون بمعنى «لئلا» ، قيل به في
الصفحه ٢٠ : الأخفش أن «إذ» في ذلك معربة لزوال
افتقارها إلى الجملة وأن الكسرة إعراب ، لأن اليوم مضاف إليها. وردّ بأن
الصفحه ١٤١ : لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)
(البقرة /١١٧) بالرفع ، أي : فهو يكون حينئذ.
والتحقيق : أن الفاء في نحوهما للعطف