الصفحه ١٩٢ : إذا
كان خافضاً ، نحو : «لا صاحبَ جُود ممقوتٌ» ، أو رافعاً ، نحو : «لا حسناً فِعلُه
مذموم» ، أو ناصباً
الصفحه ٢٠٦ :
صرح بجميعها ، قال : فالتقدير
في نحو : «ما قام زيد ولكن عمرو» : ولكن قام عمرو ، وفي (ما كانَ
الصفحه ٢٢٤ :
عطف عليه اسم ظاهر ، نحو : «لولاك وزيد» تعين رفعه؛ لأنها تخفض الظاهر.
الثاني
: أن تكون للتحضيض والعرض
الصفحه ٢٤٠ :
الفارسي وابن جني لـ «ما»
، لا لـ «كان».
الثاني
: في نحو قولهم : «افعلْ هذا إمّا لا» وأصله
: إن
الصفحه ٢٦٨ :
السلبي فيمتنع نحو : «هلْ
زيداً ضربت؟» ؛ لأن تقديم الاسم يشعر بحصول التصديق بنفس النسبة ، ونحو
الصفحه ٢٠ :
لالتقاء السّاكنين ، نحو
: (يَوْمَئذ يَفْرَحُ
المُؤمنُونَ بِنَصْرِالله)
(الروم /٤ و ٥).
وزعم
الصفحه ٣٩ :
تنبيه
ليس مِن أقسام «إلاّ» الّتي في نحو : (إلاّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ الله)
(التوبة /٤٥
الصفحه ٥٠ :
: المبتدأ كالآيات السابقة.
الثاني
: الخبر ، نحو : «أمّا في الدار فزيد».
الثّالث
: جملة الشرط ، نحو
الصفحه ١٣٧ : ء فالزّهاد».
الثالث
: السببية ، وذلك غالبٌ في العاطفة جملة
أو صفة ، فالأول ، نحو : (فَوَكَزَهُ مُوسى
فَقَضى
الصفحه ١٥٨ : (١)
الثالث
: ألاّ تكون تابعة ، بل تالية للعوامل؛ فتقع مضافة إلى الظاهر ، نحو قوله تعالى : (كُلُّ نَفْس بِما
الصفحه ١٧٤ :
ومنه : «وللكافرين
النار» أي : عذابها.
الثاني
: الاختصاص ، نحو قوله تعالى (إنّ لَهُ أباً)
(يوسف
الصفحه ١٨٠ : لام التقوية ، وهي
المزيدة لتقوية عامل ضعف ، إما بتأخره نحو : (إن كُنتُمْ لِلرُّؤيا
تَعْبُرُونَ)
(يوسف
الصفحه ١٨٦ :
الثاني
: بعد «إنّ» وتدخل في هذا الباب على ثلاثة باتفاق : الاسم ، نحو قول كعب بن زهير
الصفحه ١٩٣ :
الثالث
: أن ارتفاع خبرها عند إفراد اسمها نحو
قول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «لاشرف أعلى من
الصفحه ١٩٧ : (١)
وكذلك يجب تكرارها إذا دخلت على مفرد
خبر أو حال أو صفة ، نحو : «زيدٌ لا شاعر ولا كاتب» و «جاء زيد لا