الصفحه ١٨٣ : أكثر من تحريكها ، نحو : (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤمنوا بي)
(البقرة/١٨٦) ، وقد تسكن بعد «ثمَّ» ، نحو
الصفحه ١٦ :
ووعداً للطّالب فتقع
بعد نحو : «قام زيدٌ» و «أقام زيدٌ» و «اضرب زيداً».
(إذْ)
على أربعة أوجه
الصفحه ١٩٨ :
كما في مسألة «لا» في
نحو : «غضبتُ من لا شيء» ، وكذلك إذا كان يفوت بفواته معنى كما في مسألة «كان
الصفحه ٧٠ :
(أو)
حرف عطف ، ذكر له المتأخرون معاني انتهت
إلى اثني عشر :
أحدها
: الشك ، نحو : (لَبِثنا يوماً
الصفحه ١٤٦ : .
منها : وجوب دخولها عندالبصريين إلا
الأخفش على الماضي الواقع حالاً إما ظاهرة؛ نحو قوله تعالى : (وَما
الصفحه ١٨٨ :
(تّالله تَفْتوا)
(يوسف /٨٥) وبارة يجبان ، وذلك فيما بقي ، نحو : (وتالله لأكِيدَنَّ
اصنامَكُمْ
الصفحه ٣٠ : يكون مصحوبها معهوداً ذكرياً ، نحو
: (فيها مِصباحٌ ، المصباحُ
في زُجاجَة ، الزُّجاجةُ كَأنَّها كَوْكبٌ
الصفحه ٥٢ : .
ولـ «إمّا» خمسة معان :
أحدها
: الشك ، نحو : «جاءني إمّا زيد وإمّا
عمرو» إذا لم تعلم الجائي منهما
الصفحه ٨٣ : أحرفه ، ولذلك خصت
بجواز ذكر الفعل معها ، نحو قول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «فاُقسم بالله يا بني
اُمية
الصفحه ١٢٤ : (١)
وقد يكون الاستعلاء معنوياً ، نحو قوله
تعالى : (وَلَهُمْ عَلَيَّ
ذَنبٌ)
(الشعراء /١٤) وقول زينب الكبرى
الصفحه ١٣٨ :
الشّيْطانُ
لَهُ قَرِيناً فَساء قَرِيناً)
(النساء /٣٨).
الثالثة
: أن يكون فعلها إنشائياً نحو قوله
الصفحه ١٤٢ : غَلَبِهم سَيَغْلِبُونَ في بِضعِ سِنين)
(الروم /١ ـ ٤) أو مجازية ، نحو قوله تعالى : (وَلَكُمْ فِي
القِصاصِ
الصفحه ١٦١ : ، نحو : «كلّهم قائم أو قائمون» وقد اجتمعتا في
قوله تعالى : (إنْ كُلُّ مَنْ في
السّمواتِ وَالأرضِ إلاّ
الصفحه ١٧٠ : ؛
لدخول الجار عليه بلاتأويل في قولهم : «على كيفَ تبيعُ؟» ولإبدال الاسم الصريح منه
، نحو : «كيفَ أنتَ
الصفحه ١٨٧ :
الثاني
: الفعل ، نحو : «ليقوم زيد» فأجاز ذلك ابن مالك والمالقي وغير هما وزادالمالقي ، الماضي