الصفحه ٩٨ :
(٢٤) سورة النور
مدينة وهي أربع وستون آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سُورَةٌ
الصفحه ٢٠٣ :
فوضع الظاهر موضع
الضمير للدلالة على ما اقتضى أن تكون تلك عاقبتهم وأنهم جاءوا بمثل أفعالهم
الصفحه ٢٦٩ :
النبات وتعيش
الحيوان ، أو في آثاره ومنافعه أو مكانه بالنزول إلى محله ، أو سلطانه فتطمس نوره
الصفحه ١٩١ : آلهة وادعاء شفاعتها عند الله
تعالى ، أو تعملونها وتنحتونها للإفك وهو استدلال على شرارة ما هم عليه من
الصفحه ٢٥٤ : (غَيْرُ) للحمل على محل (مِنْ خالِقٍ) بأنه وصف أو بدل ، فإن الاستفهام بمعنى النفي ، أو لأنه
فاعل (خالِقٍ
الصفحه ١٤٤ :
(وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ) القادر على تعجيل الانتقام. (الرَّحِيمُ) بالإمهال لكي يؤمنوا هم
الصفحه ٢٥ :
(أُخْفِيها) على المعنى الأخير.
(فَلا يَصُدَّنَّكَ
عَنْها) عن تصديق الساعة ، أو عن الصلاة. (مَنْ
الصفحه ٢٠٩ :
(لِيَجْزِيَ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْ فَضْلِهِ) علة ل (يَمْهَدُونَ) أو
الصفحه ١٧ :
على (كُلِ) وبعض للزوم الإضافة وإذا حذف صدر صلته زاد نقصه فعاد إلى
حقه منصوب المحل بننزعن ، ولذلك
الصفحه ١٧٣ : واو وجوه وهو علة الربط ، وجواب (لَوْ لا) محذوف دل عليه ما قبله.
(وَقالَتْ لِأُخْتِهِ) مريم
الصفحه ٢٣١ :
صالِحاً
نُؤْتِها أَجْرَها مَرَّتَيْنِ) مرة على الطاعة ومرة على طلبهن رضا النبي عليه الصلاة
والسلام
الصفحه ٦٥ :
تضمين الكتب
معناه. (وَيَهْدِيهِ إِلى
عَذابِ السَّعِيرِ) بالحمل على ما يؤدي إليه.
(يا أَيُّهَا
الصفحه ١٤٦ :
عَذابَ
يَوْمٍ عَظِيمٍ)
(١٣٥)
(وَاتَّقُوا الَّذِي
أَمَدَّكُمْ بِما تَعْلَمُونَ) كرره مرتبا على
الصفحه ٢٤٤ :
عِبادِيَ
الشَّكُورُ) المتوفر على أداء الشكر بقلبه ولسانه وجوارحه أكثر أوقاته
ومع ذلك لا يوفى حقه
الصفحه ٢٦٦ : بمحمّد عليه
الصلاة والسلام وبينهما ستمائة سنة ، وقيل كان في غار يعبد الله فلما بلغه خبر
الرسل أتاهم وأظهر