الصفحه ١١٤ : على نوعين :
الأول : سور قصيرة
وهي بسيطة في إيحاءاتها ، وهي في إحدى عشرة سورة موزعة في المصحف
الصفحه ٣٣٩ : لا يعقل أن توجد نسخة التوراة في بيت المقدس سبعة عشر عاما
ولا يراها أحد حتى يكتشفها «حوقيا».
لذا يرى
الصفحه ٢٧٥ :
المندائيون الحاليون يحرمون الصيام في طقوسهم الدينية ويرون أنه من باب تحريم ما
أحله الله ، وإن كانوا يتظاهرون
الصفحه ٢٨٠ :
أوقات في الشهر : الاجتماع ، والاستقبال ، وسبعة عشر وثمانية وعشرون (٣).
في حين أن القربان
في الإسلام لا
الصفحه ٤٤٤ : ـ
روى الإمام مسلم
في صحيحه بسنده إلى عبد الله أنه قال : (وَمَنْ يَغْلُلْ
يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ
الصفحه ٢٦ : قرون. ولما جاء القرن الثامن عشر العصر الذي بدأ فيه الغرب في
استعمار العالم الإسلامي والاستيلاء على
الصفحه ٢٩٥ : حيث تؤيد ما ورد في القرآن الكريم أعظم اكتشاف تاريخي وأثري في القرن
العشرين حيث أظهرت المعجزة القرآنية
الصفحه ٤١٩ : فريد في أصالته وفي سلامته لم يشك في صحته كما أنزل أي شك جدي ،
وهذا الكتاب هو القرآن. وهو اليوم كما كان
الصفحه ١٦ : متخصصة عميقة في
هذا الجانب. ولو تسنى لعلماء المسلمين اليوم مثل هذه الإمكانات المادية والأجواء
العلمية
الصفحه ١٥٩ : كل كاتب بعكس الوحي القرآني الذي نزل في عشرين عاما مما
مكن للمسلمين من حفظه ثم تسجيله كتابة ومحمد على
الصفحه ٤٣٠ :
وأنه الذي خمس
وعشر.
وقيل : بل كان عمل
يحيى بن يعمر ، وأن الخليل أتم عمله بجعل الهمز والتشديد
الصفحه ٢٨٤ : :
فالتبديل والتحريف مضمون فيهما وكتاب المجوس وشريعتهم إنما كان طول مدة دولتهم عند
«المؤبذ» وعند ثلاثة وعشرين
الصفحه ٣٢٦ : الدنيا والنص : كما في التوراة [.. وقال لها ملاك الرب
تكثيرا أكثر نسلك فلا يعد من الكثرة. وقال لها ملاك
الصفحه ٨ : يسهل أن نجد شخصيات استشراقية استطاعت بتفوق قدراتها أن تجمع
المعارف الغزيرة في علوم شتى وبلغات عدة
الصفحه ٤٢١ :
بعد موت النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بخمس وعشرين سنة ، وقد انتشرت المصاحف في الأصقاع
الإسلامية وحفظها