الصفحه ٢٠١ : ـ ١٤٤.
وقد وضع في هذين
الفصلين كل سمومه فمن الأخطاء التي جاءت فيهما :
١ ـ زعم المؤلف أن
الرسول
الصفحه ٢٠٨ : .
ـ مدحه بين الحين
والحين للرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وتدينه العميق والاعتراف بنبوته وهذا من مواطن
الصفحه ٢١٢ : هذا الفصل
عن القوانين الإسلامية ونشأتها وتطورها منذ عهد الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ زاعما أن الإسلام
الصفحه ٢٤٤ : تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ٢٤٧ : في الجاهلية بيت يقال له ذو الخلصة ، وكان
يقال له الكعبة اليمانية ، أو الكعبة الشامية ، فقال لي رسول
الصفحه ٢٦١ : ومصيره ، وعن معجزة رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الباهرة في انشقاق القمر عند ما طلبت قريش منه ذلك
الصفحه ٢٦٢ : في القرآن لقريش بعد مناظرته رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ [.. فلما جلسوا إليه قالوا : ما وراءك يا
الصفحه ٢٦٨ : الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وكانوا يطلبون من الناس أن يتبعوه ولا يخالفوه ويتمنوا لو
يدركوه فيسلموا معه
الصفحه ٢٨٤ : ولم يكن عمر أخذ الجزية من المجوس حتى
شهد عبد الرحمن ابن عوف أن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أخذها
الصفحه ٢٨٥ : نبيا ثم قال : [ليست النبوة بمدفوعة قبل رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لمن صحت عنه معجزة ، قال الله
الصفحه ٢٨٨ : أفضل أولاده
بالتتابع](١) إلى أن حل بآمنة بنت وهب بزواجها من عبد الله ابن عبد
المطلب والد رسول الله
الصفحه ٢٩٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ.
٢ ـ قصة خلق آدم
من تراب الأرض.
٣ ـ الميزان.
٤ ـ الأعراف.
٥ ـ زعمه أن
الرسول
الصفحه ٢٩٨ :
رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا. قالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي
غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ
الصفحه ٣٠٠ : بآية دالة
على عظمة الله سبحانه وقدرته في الخلق بإنجاب نبي رسول من أولي العزم دون أن يمسها
أحد من البشر
الصفحه ٣٠١ : فذكرت به والراجح هو القول الثاني لما جاء
عن الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنه هارون أخو موسى قال