الصفحه ١١٧ : المؤلف في
دعواه بتأثر رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خلال تأليفه القرآن بالبيئة التي نشأ فيها من يهودية
الصفحه ١٣٣ :
الصحابة فيها حتى في حضرة الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وأن مردها لهجات العرب المختلفة.
الفصل الثاني
الصفحه ١٣٤ : ):
تحدث في هذا الفصل
عن الجمع في عهد الرسول هل كان أم لا؟ ثم اعتبار القرآن سجلا كاملا أو غير كامل.
ثم
الصفحه ١٥١ : أن الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كان شديد الميل للنساء.
ثم تناول سيرة
الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٤ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ.
ثم ذكر أغراض
المرحلة الثانية وتتلخص في :
١ ـ الدلالة على
كون محمد
الصفحه ٢٠٢ : في القرآن بالمبشرين العرب
النصارى الذين كانوا في جنوبي الجزيرة.
٣ ـ زعم أن الرسول
الصفحه ٢١١ :
الفصل الأول :
وعنوانه : (بلاد العرب قبل الإسلام).
الفصل الثاني :
وعنوانه : (الرسول والقرآن
الصفحه ٢١٨ : سيدنا محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وتحت هذه النقطة زعم أن الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ تلقى علم التوراة
الصفحه ٢١٩ :
الأحرف السبعة).
وقد زعم المؤلف أن
الرسول أخذ هذا القرآن من الأديان الأخرى.
ثم تحدث في هذا
الفصل عن سر
الصفحه ٢٤٩ : ـ أظهر الدافع لتقبيل هذا الحجر أنه الاقتداء بسنة رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حيث جاء إلى الحجر
الصفحه ٢٥٠ : الحديث الذي رواه ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (٢) حيث فيه إشارة إلى أن
الصفحه ٢٥٨ : يكون هو ذاك النبي فلما بلغه خروج رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كفر حسدا. ولما أنشد رسول الله
الصفحه ٢٦٠ : ويحولوه إلى سخرة واستهزاء ، ألم يكن من الأيسر لهؤلاء ،
أن يضعوا يد الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ على
الصفحه ٢٦٩ :
مكارم الأخلاق) (١) وهذا المبدأ الذي جعل الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يحضر حلف الفضول في دار عبد
الصفحه ٢٨٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم) ومعه ألوف الأطهار ..](١).
هذه آخر وصية صدرت
من موسى ـ عليهالسلام ـ يخبرهم فيها بالرسولين