الصفحه ٢٩١ : وانحطاطها) واعتبروها من قبيل الخرافة (٢).
قلت : عرف علماؤنا
القرآن الكريم بأنه كلام الله المنزل على محمد
الصفحه ٢٦٣ : أن
أصبحوا أكثر من أهل العربية فصاحة وبلاغة وقدرة على وقوفهم على ما هو شعر مما هو
قرآن؟ أم هو الجهل
الصفحه ٢٩٥ : الكتاب المقدس أمر طبيعي لتحريف كتبهم ونقصانها في كثير
من الأمور وهذا لم يحصل في القرآن الكريم من فضل الله
الصفحه ٤٥٤ : يتطرق
للمحفوظ من نسيان فيكون بهذا قد اجتمع للحفظ عاملان : الحفظ والكتابة.
مميزات جمع القرآن
الكريم على
الصفحه ١١٩ : إلا من طريق الروايات المنقولة عن الصحابة
والتابعين.
ثم تحدث عن تاريخ
القرآن الكريم والعوامل التي
الصفحه ٤٦٨ : للقيام بمهمة جمع القرآن الكريم.
١ ـ كونه شابا
قويا ليكون أنشط لما يطلب منه.
٢ ـ كونه عاقلا
فطنا ليكون
الصفحه ١٠٠ : أحد أساتذة اللغة العربية بجامعة ادنبره ، صرف سنين عدة من عمره
في دراسة القرآن الكريم وتاريخه دراسة
الصفحه ١٠٣ : وذكر موقف المستشرقين منها ، ومحاولات
المستشرقين لترتيب القرآن الكريم ترتيبا زمنيا كمحاولة «نولديكه
الصفحه ١١٣ :
٥ ـ كتاب بعنوان (معضلة
محمد).
وله عدة أبحاث حول
القرآن وغيره منها :
٦ ـ نبذة عن النفس
في
الصفحه ٣٤٣ : .
لذا جاء القرآن
ليبين حقيقة حالهم ، ورفعهم لمكانتهم المختارة من الله ـ عز
الصفحه ٣٦٩ : ء تعريفه في
دائرة المعارف البريطانية : (القرآن هو كتاب المسلمين المقدس ، ويعده المؤمنون
كلمة الحق من ربهم
الصفحه ٣٧٥ :
سوء فهم ، مع أن القرآن الكريم نفسه ينص عليه صراحة سواء باسمه أو بوصفه قال تعالى
: (قُلْ مَنْ كانَ
الصفحه ١٢ :
الفصل الرابع :
شبهاتهم حول شكل
القرآن الكريم ومضمونه.
كشبهة التجزئة ،
ومعنى كلمة السورة
الصفحه ١٠٤ : : (مراحل
نمو القرآن):
تحدث «بل» في هذا
الفصل عن دلائل قدرة الله سبحانه وعلى كرمه بإنعامه على خلقه ، مع
الصفحه ١٨٢ : لغويا.
ونقل بعض الأمثلة
من علم الوجوه والنظائر ككلمة وحي وأنها على خمس معان وهي:
١ ـ القرآن