الصفحه ٤٢٥ : في رمضان حين يلقاه
جبريل ، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن» الحديث (٣).
وفي آخر رمضان
الصفحه ١٨٠ : عليه اللغات أو نقل للعربية من غيرها
ذاكرا كتاب (اللغات في القرآن) المنسوب لابن عباس.
كما ذكر اهتمام
الصفحه ١٤٩ : الموضوعات عند المستشرقين لإثبات أن القرآن من تأليف محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ جمعه من ثقافات ومعارف ولغات
الصفحه ٢٩٠ : ذكرها القرآن وأنكرها «تسدال» مثل :
أ ـ كلام عيسى في
المهد.
ب ـ صنعه من الطين
طيرا ثم يكون طيرا بإذن
الصفحه ١١٢ : عدة مناصب غيرها. وله عدة مؤلفات منها :
١ ـ القرآن وهو
قيد التعريف في هذه الدراسة.
٢ ـ مقدمة عن
الصفحه ٩٥ : القرآن الكريم
الفصل الثاني
مستشرقون كتبوا عن القرآن من خلال مؤلفاتهم
ملحق
لأسماء مجموعة من كتب
الصفحه ٢٥٨ : ) (٢) ومن هنا نشعر بالتشابه بين شعر أمية والقرآن الكريم ، لذا
يكون من التعسف الادعاء بأن هذا الشعر كان سابقا
الصفحه ٢١٨ : .
أما الفصل الثاني
من هذا الباب فتناول فيه الحديث عن القرآن الكريم من حيث خلاصة القرآن. ومن أخطائه
تحت
الصفحه ٢١٩ :
الأحرف السبعة).
وقد زعم المؤلف أن
الرسول أخذ هذا القرآن من الأديان الأخرى.
ثم تحدث في هذا
الفصل عن سر
الصفحه ٣٠٣ : نزل هذا القرآن من لدنه على محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بواسطة أمين الوحي جبريل عليهالسلام. ونسب حفظه
الصفحه ١٣٥ :
والمعوذتين مما خلص من هذه المزاعم بأن القرآن غير متواتر.
وقد عرض لموقف بعض
العلماء المسلمين واختلافهم فيما
الصفحه ٣٥٣ : وكذبا أنه هارون ـ عليهالسلام ـ حاشاه أن يكفر بالله نبي من أنبيائه.
أما القرآن فقد
برأ نبي الله هارون
الصفحه ٩٠ :
ومن أمثلة ذلك رد
بعض المستشرقين كل ما لم يرد في القرآن من أحداث السيرة ، كان منهم :
«ولفنسون
الصفحه ١٢٨ :
تقويم الكتاب :
هذا الكتاب من أشد
الكتب حربا على الإسلام عامة والقرآن خاصة.
فقد نهج فيه
المؤلف
الصفحه ٤١١ : نسب إليه من هذا الأمر.
ويشهد لصحة ما
قلناه أن تأليف السور الثلاث من نفس تأليف القرآن العظيم ومن نفس