الصفحه ١٣٧ : أن جعلهم غالبا على نقيض مع القرآن الكريم. حتى أثروا في النص القرآني من
حيث الزيادة والنقصان وتصرفوا
الصفحه ٤١٨ : الإنقاص منها والقرآن
الكريم أولى منها بلا شك.
روي عن أبي سعيد
الخدري قال : «كنت جالسا في مجلس من مجالس
الصفحه ٢٨٣ :
أ ـ المجموعة
الأولى من الشبهات :
ما ورد لها أصل في
القرآن والسنة الصحيحة مثل :
قضية المعراج
الصفحه ٤٦٢ : الأدوات
المستعملة في ذلك العصر للكتابة.
٣ ـ حفظ الصحابي
لما عنده من قرآن في صدره.
٤ ـ كتابة نفس
القطعة
الصفحه ٢٤٠ : عن الله عزوجل.
١ ـ المصدر الأول
:
زعمهم أن الوسط
الوثني مصدر من مصادر القرآن الكريم :
تحتوي هذه
الصفحه ١٧٥ : ):
عقد هذا الفصل عن
اللغة العربية التي تكونت منها مادة القرآن الكريم ، وما زودت به هذه اللغة القرآن
من
الصفحه ٨٢ : العلمي السليم.
كما حصل ذلك
بموقفهم من القرآن الكريم ومصدريته الإلهية حيث حاول الكثير من المستشرقين
الصفحه ٤٧٩ : المصاحف فيها
المتواتر من القرآن والآحادي الذي لا يقطع بقرآنيته وفيه مخالفة للمصحف العثماني.
وقد أحرقت
الصفحه ٢٧٠ : ..
٣ ـ المصدر الثالث
:
اعتبر المستشرقون
الصابئة مصدرا من مصادر القرآن الكريم وذلك للتشابه بينها وبين ما جاء في
الصفحه ١٦٤ : مشروعية هذا النوع من التفسير وتوقف بعض الصحابة والتابعين من القول في
القرآن بآرائهم.
وقد ركز في هذا
الصفحه ١٥٧ : منه إلى الاختلاف. وبين أن القرآن
الكريم حث على العلم وتطويره حتى إن العلم كان توأم الدين لا ينفصلان
الصفحه ٤١٢ :
المنكرين
الملحدين.
الشبهة الثانية :
زعموا أن القرآن
نقص منه بعض السور مستدلين على ذلك بكتابة
الصفحه ٣١٣ : إنكار النصارى
أمر المائدة ذلك لأنها قادمة من القرآن الكريم وهذه المعجزة كغيرها من المعجزات
مما أيد الله
الصفحه ١٣٩ : أن يستفيد منها لعدم ترجمتها.
ثم ذكر بعض
المقتبسات من القرآن الكريم وما يشابهها من العهد القديم
الصفحه ٣٢٤ : المعنوي
للأحاديث الواردة في ذلك (٢). وذكر الإجماع على نزوله وقد استدل القائلون بعودته من
القرآن الكريم