الصفحه ٨ : :
مستشرقون أفردوا مؤلفات حول القرآن الكريم :
تناولت مؤلفاتهم (ثلاثة
عشر) مؤلفا. وقد أفردت كل مؤلف منها
الصفحه ٢١١ : فيه عن
تدوين القرآن الكريم ، وترتيبه ، وترجمته ، ثم زعم أن الإسلام تأثر بالوثنية حيث
اقتبس منها مجموعة
الصفحه ٢٩٩ : جَنِيًّا. فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً. فَإِمَّا
تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي
الصفحه ٣١٤ : ،
وصحف القرآن لمزقنا الجميع وألقيناها في سنادس البول والغائط ، ونحن فمتى لم نعتقد
أن فعل ذلك من أعظم
الصفحه ٣٢٠ : ما جاء في القرآن الكريم من عدم صلبه ـ عليهالسلام ـ بل رفعه الله سبحانه تعظيما لشأن هذا النبي ولأمر
الصفحه ٣٤٩ : من أجل أن الرب نزل عليه بالنار. وصعد دخانه كدخان
الأتون ، وارتجف كل الجبل جدا فكان صوت البوق يزداد
الصفحه ٣٩٧ : منازع في كل أحواله.
لذا فالمعجزات
عامة ، والقرآن الكريم خاصة ليست من قبيل السحر والشعوذة والتنجيم حتى
الصفحه ٤٦٧ : ذكره «بلاشير» من الاعتبارات ، وإنما
لدافع كفاءة أفرادها دون مكانتهم الاجتماعية أو صلاتهم الخاصة
الصفحه ٤٧٨ :
أهل الشام في جامع
دمشق عند الركن الشرقي من المعمورة بذكر الله حيث نقل لها من طبرية وبقي فيها لسنة
الصفحه ٤٢ : »
وله كتاب (الكلمات الآرامية الدخيلة في العربية) ، وغير هؤلاء كثير. كما
للمستشرقين مجموعة من الصحف التي
الصفحه ١٥٢ :
الفصل الرابع ـ :
وعنوانه : (في
الإسلام أي في تعاليم القرآن وأوامره المتعلقة بالإيمان وفروض الدين
الصفحه ١٥٤ : أكثرهم أخطاء في كثير من القضايا التي
طرحها خاصة في كتابه أسرار القرآن وما كتبه عن القرآن في كتابه (مقالة
الصفحه ٢٠٨ :
وقد بذل المؤلف
جهده للتشكيك في المصدر الرباني للقرآن الكريم ، وقد ساق مزاعم وتخمينات وافتراضات
الصفحه ٤٨٠ :
وعدم وجود نسخ
قديمة للمصحف الحالي لا يضره بشيء لأن هذا المصحف وجد له من دواعي السلامة والدقة
مما
الصفحه ١٩١ :
الفصل الثاني
وعنوانه (مستشرقون كتبوا حول
القرآن الكريم من خلال مؤلفاتهم)
هذا نوع آخر من