الصفحه ١٥٥ :
المبحث العاشر
كتاب (التوراة والإنجيل والقرآن والعلم)
تأليف الكاتب الفرنسي «موريس بوكاي»
دار
الصفحه ١٦٠ : الكتاب
الفصل بالنسبة لكثير من المعتقدات الدينية.
كما أثبت المؤلف
فيه أن القرآن الكريم في جميع ما ورد
الصفحه ٢٤٥ : . فلا غرابة إذن من تجديد الدعوة لها في الإسلام على لسان رسولنا صلىاللهعليهوسلم.
والقرآن الكريم
ملي
الصفحه ٣٤٤ :
وجل ـ وإزاحة كل
تهمة ألصقها بهم بنو يهود (١).
فلو تتبعت وجه
الشبه والخلاف بين القرآن الكريم
الصفحه ٣٨١ : ينزل عليه بهذه المراتب غير القرآن الكريم.
حتى لا يلتبس ما هو قرآن بغيره من التوجيهات النبوية. كما سبق
الصفحه ٣٩٥ : والمنجمين والسحرة.
الجواب :
إن كون أسلوب
القرآن مشابها لأساليب الكهنة والمنجمين أو السحرة من قبل أمر لم
الصفحه ٤٠٩ :
أن يتعوذ بهما ـ ويقول
إنهما ليست من كتاب الله (١).
الجواب :
هذه الرواية مما
اختلف في ثبوتها عن
الصفحه ٤٢٧ :
الجاهلين
المغفلين.
٣ ـ أما الدليل
الثالث : ضياع بعض الأدوات التي كتب عليها القرآن فسأناقشه في
الصفحه ٩٩ :
الباب الأول
المستشرقون وكتاباتهم حول القرآن الكريم
الفصل الأول
مستشرقون أفردوا مؤلفات حول
الصفحه ١١٨ : ) صفحة من القطع المتوسطة غير المقدمة والفهارس. طبعت هذه المقدمة بادئ
الأمر مع ترجمته للقرآن الكريم ، ثم
الصفحه ١٨٣ : عن وجود المجاز في القرآن الكريم
ابن قتيبة ـ رحمهالله ـ وكانت دراسته نقلا للمجاز من أسلوب تفسيري
الصفحه ١٨٩ :
الفصل الثاني
مستشرقون كتبوا حول القرآن الكريم
من خلال مؤلفاتهم
المبحث الأول
كتاب عقائد
الصفحه ١١٤ :
الفصل الثاني ـ :
وعنوانه : (الرسالة
القرآنية في مكة):
تعرض في هذا الفصل
لأسلوب القرآن المكي
الصفحه ٢٩٨ : ) (١).
هذه عقيدة النصارى
مع فسادها الشديد تثبت ما في القرآن الكريم من خلق عيسى عليهالسلام من غير أب.
فالله
الصفحه ٤٢٦ : نفسه بكثرة قراءة القرآن حتى وقت نزول الوحي
مخافة أن ينساه ويفلت منه فأراد الله تطمينه.
٢ ـ إن قوله