الصفحه ٣١٢ : إذا أرادوا أن يطعنوا في القرآن
أنكروا مثل هذه المعجزات ، وإذا أرادوا إثبات شيء منها لصالحهم أتوا بهذه
الصفحه ٣٨٤ :
البيئة من ثقافات وعقائد وغير ذلك مما جعل نفسه الصافية تفيض بما فيها من ذخائر
وقد فصلت القول في كل ما
الصفحه ٤٢٠ : البيان والبراهين.
والشيعة ليست حجة
على القرآن وأهله لانحرافاتهم العقدية الخطيرة والتي منها نسبة النقص
الصفحه ٤٤٨ : (١).
الجواب :
إن عمل عبد الله
بن أبي السرح لم يتكرر من أحد سواه ، ولم يثبت لنا التاريخ ، ولا كتب السير أن
الصفحه ١١٧ : تتسم بالطعن الشديد في الإسلام والقرآن. فهذا الكتاب على ما فيه من معلومات
، وما بذل فيه من جهد منبعه
الصفحه ٣٧٣ : جاءت كلمة وحي لتدل على إيحاء من الله لرسوله على غرار الأنبياء الذين أوحى
لهم. كما أن القرآن يستعمل
الصفحه ٣٦٥ :
وليس المقام مقام
مقارنة بين وصايا القرآن الكريم ووصايا غيره من الكتب وإلا سيطول بنا المقام.
فأترك
الصفحه ٣٧٦ : بنظرة المستشرقين إلى وحي القرآن وهي أساس
الشبهات التي يثيرونها حول الوحي القرآني فالمراد بالوحي عند
الصفحه ٣٨٢ : السماء بدون وساطة ، أو عن طريق رجل يتمثل له يلقنه ذلك ، أو يسمعه يقول
له شيئا في المنام ، والقرآن شيء من
الصفحه ٤٥٧ : . والمعروف أن عمر وزيدا
كانا يحفظان القرآن ، ويجيدان القراءة والكتابة.
أما زعمهم أن
سالما هو أول من جمع
الصفحه ٢٩٦ :
:
١ ـ أن ولادتها
لعيسى (وصف في القرآن على شكل أشبه ما يكون بأسطورة «ميلاد بده» عند الهنود حيث
ولد «بده» من
الصفحه ٤٣٩ : ـ القرآن في المصحف لما كان يترقبه من ورود ناسخ لبعض
أحكامه أو تلاوته ، فلما انقضى نزوله بوفاته ألهم الله
الصفحه ١٢٢ :
وكان أغرب ما في
الفصل ذكره لتصور كل من : «ويدنيورج» ، و «جيير» و «جولد تسيهر» بإيجاد طبعة تلبي
الصفحه ١٦٦ :
٥ ـ تعرض لمنهج
الشيعة في التفسير واعتبارهم : تفسير الأئمة من آل البيت أرفع مصادر التفسير.
ضرورة
الصفحه ٣٩٦ :
الآيات (١) هذه المزاعم والأكاذيب ؛ لأن عدم مشابهة القرآن الشعر أمر
بين لا ينكره إلا معاند. بخلاف