الصفحه ٢٥٩ : أساليب القرآن ومعانيه وروحه كما في قوله من قصيدة :
عند ذي العرش يعرضون عليه
يعلم
الصفحه ١٨٣ : في التفسير حيث ذكر أن وجود الاستعارة في لغة القرآن الكريم
كان تعبيرا عن الورع والتقوى بنفس القدر الذي
الصفحه ٤٤٧ :
قال المازري : لا
يلزم من قول أنس لم يجمعه غيرهم أن يكون الواقع في نفس الأمر كذلك ؛ لأن التقدير
أنه
الصفحه ٤٠٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ولا يجزئ في الصلاة ، بل يبطلها.
أما الحديث النبوي
الشريف :
فهو قول رسول الله
الصفحه ٤٦٢ : الأدوات
المستعملة في ذلك العصر للكتابة.
٣ ـ حفظ الصحابي
لما عنده من قرآن في صدره.
٤ ـ كتابة نفس
القطعة
الصفحه ٤٧٧ : الإيجابية](٢).
ففي هذا كفاية في
الرد على هذا القول المتهافت الذي لا تسنده أدلة.
الشبهة السادسة :
الصحف
الصفحه ٣٢٢ :
مخالفا قول «تسدال» الذي يقلب الحقائق لإبطال القرآن وتخطئته وزعمه أن ذلك لأن
محمدا أخذ من مصادر شتى بزعمه
الصفحه ٤٠٣ : هذا
القول] ويقول «بلاتونوف» في (تاريخ العالم) : [وغاية ما نقدر أن نجزم به هو تبرئة
محمد من الكذب
الصفحه ٤٧٣ : كافر؟].
وقوله : [.. لقد
أخذت من في رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ سبعين سورة ، وإن زيد بن ثابت لصبي
الصفحه ٢٦٨ :
والناظر بأدنى
تأمل في القرآن الكريم وما أتى به هؤلاء الحنفاء يرى البون الشاسع بينهما يرى
بساطة ما
الصفحه ٣٧٨ : نزل به القرآن ، وقد كانت هذه الرؤيا توجب التكليف أحيانا كما
جاء في قصة الخليل ـ عليهالسلام ـ في قصة
الصفحه ٢٩٩ : مَرْيَمَ قَوْلَ
الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ما كانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ
سُبْحانَهُ
الصفحه ٣٣٦ : جميعا ـ ويثبتون في حقهم علو الفطرة ، وصحة العقول ،
والصدق في القول ، والأمانة في التبليغ ، والعصمة من كل
الصفحه ٣٩٤ : القرآن صادرا
عن نفسه لكان أولى شيء بالكتمان مثل هذه الآيات (٤).
ج ـ لقد كان يجيئه
الأمر أحيانا بالقول
الصفحه ٣٥٢ :
والأعمال والتقادير مكتوبة في اللوح المحفوظ قبل خلق السموات والأرض فقد ذكرتها
آيات منها قوله تعالى