الصفحه ٤٥٨ : أول من جمع القرآن علي بن أبي طالب. استند «بلاشير» في قوله هذا على رواية ابن
أبي داود في كتابه المصاحف
الصفحه ٤٢٥ : جبريل ـ عليهالسلام ـ كان يعارض رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ القرآن في كل رمضان مرة واحدة.
عن ابن
الصفحه ٤٣٩ : ثابت وهي قوله :
«لقد مات النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ولم يكن قد تم جمع القرآن الكريم في أي مكان
الصفحه ٤٦٣ : سورة براءة :
طعن المستشرقون في
تواتر القرآن الكريم لذكر أبي خزيمة الوحيد لآيتي سورة التوبة
الصفحه ٣٩٦ :
الآيات (١) هذه المزاعم والأكاذيب ؛ لأن عدم مشابهة القرآن الشعر أمر
بين لا ينكره إلا معاند. بخلاف
الصفحه ١٤٤ : م.
وقد جاء الكتاب في
تمهيد ومقدمة ثم موضوع الكتاب الرئيسي موزع على اللغات التي منها القرآن ثم ختمه
الصفحه ٣٧٣ : لتوصيل هذا الخيال.
وأما الطريقة
الثالثة في إيصال القرآن للنبي فهي عن طريق ملاك دون أن تذكر أن اسمه كان
الصفحه ٣٤٠ : يزعم بعض المستشرقين بكون القرآن اعتمد في مصدريته على التوراة المضطربة
سندا ومتنا وخاصة جانب القصص
الصفحه ٤٢٠ :
وهي قوله تعالى : (فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً
الصفحه ٣٣٣ : بالمسيحية من القرن الأول الميلادي.
لذا فلا غرابة إذا
وجدنا القرآن الكريم يذكر ما ذكر في الديانات التوحيدية
الصفحه ١٤ : تمنّع بعض الصحابة والتابعين والعلماء من القول في تفسير
القرآن الكريم.
كما طعن
المستشرقون في رجال هذا
الصفحه ٤١١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وفيه المعوذتان والفاتحة (٢).
٣ ـ أبو الحسن علي
بن حمزة الكسائي الذي تلقى قراءة القرآن عن حمزة
الصفحه ١٣٥ :
الفصل الرابع ـ :
وعنوانه : (فصل
تواتر المصحف):
تكلم المؤلف في
هذا الفصل عن الاختلاف بين
الصفحه ٤٢٦ : نفسه بكثرة قراءة القرآن حتى وقت نزول الوحي
مخافة أن ينساه ويفلت منه فأراد الله تطمينه.
٢ ـ إن قوله
الصفحه ١٦٤ : مشروعية هذا النوع من التفسير وتوقف بعض الصحابة والتابعين من القول في
القرآن بآرائهم.
وقد ركز في هذا