الصفحه ٩١ :
٨ ـ أن المستشرق
المنصر لا يمكن أن يتحرر من بصمات المعارف والبواعث الكهنوتية في دراساته مهما
حاول
الصفحه ١٠٤ : ربط هذا الأمر
بآيات البعث ، زاعما أن كثيرا من هذه الآيات قد روجعت وعدلت بحيث تتلاءم مع وضعها
الحالي في
الصفحه ١٠٦ : الفكرية عند «بل» والمنهج الذي وضعه لنفسه كانا السبب في وقوع «بل» في
كثير من الأخطاء العلمية المردودة عليه
الصفحه ١١٠ :
الحقيقي في القرآن الكريم ، وموقف المعتزلة من ذلك.
الفصل العاشر ـ :
وعنوانه : (القرآن
والعلماء الغربيون
الصفحه ١٢٤ : القرآن ل «بلاشير» يجده من أشد الكتب عداء للإسلام ، مليئا بالافتراءات
والتحليلات الخاطئة والجرأة
الصفحه ١٣١ :
١ ـ التفسير :
أشار أن بعض أنواع
التفسير أظهرت نوعين من التفسير لمعنى النسخ.
وهما :
التفسير
الصفحه ١٤٣ : خاصة في مجال التحقيق والتأليف منها :
١ ـ تحقيق كتاب
المصاحف لأبي داود السجستاني. وقد وضع له مقدمة
الصفحه ١٤٧ :
وأكثر ما دخل
العربية منها عن طريق السريانية ومثل على ذلك بكلمة «رقيم» أي الكلب.
٤ ـ الهندية
الصفحه ١٨١ : ).
وقد ذكر المؤلف أن
هذا العلم استفاد كثيرا من القراءات المختلفة كتفسيرات النصوص.
ثم ذكر المؤلف بعد
ذلك
الصفحه ١٩٣ : كغيره
من المستشرقين نسبة الاضطراب للنص القرآني من حيث
__________________
(١) المرجع السابق ص
٢٢ ـ ٢٤
الصفحه ١٩٧ : ومنها بدأت تظهر ميوله إلى الدراسات الشرقية ، فدرس
عدة لغات لها علاقة بالشرق : (كالعربية ، والعبرية
الصفحه ١٩٨ : م لكنه بقي أستاذا فيها ،
وفي سنة ١٩٣٥ م تقاعد ، وفي سنة ١٩٣٧ م انتقل لمدينة هله ليستفيد من مكتبة (الجمعية
الصفحه ٢١٢ : ضم الأعراف التجارية التي كانت موجودة
في مكة للشريعة الإسلامية.
كما زعم أن كثيرا
من هذه القوانين
الصفحه ٢٧٧ : واحد من الشهر والسنة إما أن يكونا
عدديين ، أو طبيعيين ، والسنة عددية ، أو بالعكس.
فالذين يعدونهما
الصفحه ٣٩١ : الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يسمعه من حوله كما في حديث عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه
ـ : «كان رسول الله