الصفحه ١٣٤ :
الفقهية. وزعم أن جعل كل من القرآن والسنة كمصدرين مستقلين مرده للفقهاء المسلمين.
كما زعم أن الفقه
كان
الصفحه ١٣٦ :
ثم ذكر أن نسبة
الجمع لبعض كبار التابعين كان من أجل أن ينال إسناد القرآن طابع القدم والتواتر.
ثم
الصفحه ١٧٠ : :
لم أجد له ترجمة.
التعريف بالكتاب :
هذا الكتاب عبارة
عن مجموعة من المقالات تدور حول مصادر التفسير
الصفحه ١٧٧ : ، ثم ذكر أن مقاتلا ـ رحمهالله ـ من هذه القصة اعتنى بما يلي :
١ ـ بأسباب
النزول.
٢ ـ توضيحه
المعاني
الصفحه ٢٠٦ : المؤلف وهدفه
من الكتاب :
كان سبب تأليف
المؤلف لهذا الكتاب تعريف الدارس الغربي بحقيقة الإسلام فتحدث فيه
الصفحه ٢٧٢ : .
ومن قال : هم من
اليهود فذلك لموافقتهم اليهود في طريقة الذبح وحرق القرابين.
ومن قال : هم فرقة
من
الصفحه ٢٧٦ : الأيام التي كانوا
يصومونها وفيها وجه شبه مع وقت الصيام عند المسلمين ما كانت من الصابئة إلا
لمجاراة
الصفحه ٣٠٩ :
التاريخية أشارت إلى كلام عيسى ـ عليهالسلام ـ كما أشارت لكلام حصل لغيره في مرحلة طفولته (٣).
ب ـ صنعه من
الصفحه ٣٥١ :
اللوح السماوي
المحفوظ بالملائكة عند الله ـ سبحانه ـ وهذا نابع من عدم إيمان هؤلاء المستشرقين
الصفحه ٣٥٤ : ماكر كالسامري (١) أن يصنع لهم عجلا من الحلي له خوار.
أما وجه إنكار «تسدال»
للقصة لذكر القرآن الكريم
الصفحه ٤١٧ : مستندا من القرآن الكريم. وهذه العقيدة تتمثل في رفض الشيعة خلافة أهل
السنة ، وتقديس علي والأئمة ، ورجعة
الصفحه ٤٦١ : ليست جوهرية
، ولكن كان لا بد من التنبيه عليها (٢).
وحفصة من أجدر
الناس لهذه المهمة العظيمة كيف لا
الصفحه ١٢ : غير ترتيبه الحالي التي بلغت تسع
محاولات فاشلة.
وقد بينت أن هذه
المحاولات نوع من العبث ، واعتداء على
الصفحه ١٧ :
الذي كان أطروحتي
لدرجة الدكتوراة من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وبإشراف أستاذي الكبير
الصفحه ٤٧ : منقولة عن حضارة الرومان ، وما
المسلمون في نظرهم إلا ناقلون لفلسفة هذه الحضارة ، وإذا ذكروا شيئا من محاسن