الصفحه ٣٢٤ : روي فيه ثمان وستون حديثا في نزوله عن ست
وعشرين صحابيا تقريبا ، وثمان من التابعين تقريبا. وقد كتب زميلي
الصفحه ٣٣٩ :
وبعد ذلك حكم «يوشيا»
الذي رجع لاتباع التوراة وبعد سبعة عشر عاما من حكمه زعم كاهنه «حوقيا» أنه وجد
الصفحه ٣٩٦ : أحد السائلين بأسلوب الكهان وسجعهم حين قال : [يا
رسول الله ، كيف أغرم من شرب ولا أكل ، ولا نطق ولا
الصفحه ٣٩٧ : .. ولا يلبث أن يفتضح أمره وتظهر
حقيقته لأعين الملأ. قال زهير بن أبي سلمى :
ومهما تكن عند امرئ من
الصفحه ٣٩٨ :
يدرسها ويبرع فيها كما برع غيره وأكثر. أما الوحي والنبوات فهبة من الله تعالى ،
واصطفاء لأهلها ، فالفرق بين
الصفحه ٤١١ :
تلقوه عنه
المعوذات الثلاثة الفاتحة والفلق والناس. فممن روى القراءة عنه كل من :
١ ـ عاصم بن أبي
الصفحه ٤٥٤ :
فيما تيسر من
وسائل الكتابة في عصرهم كالرقاع ، واللخاف ، والعسب ، والأقتاب ، وغير ذلك. ولم
يمت رسول
الصفحه ٤٧٧ : الخاصة
وموقف المستشرقين منها :
اعتبر «بلاشير»
المصاحف الخاصة بالصحابة أداة من أدوات المعارضة للمصحف
الصفحه ٤٧٨ :
أهل الشام في جامع
دمشق عند الركن الشرقي من المعمورة بذكر الله حيث نقل لها من طبرية وبقي فيها لسنة
الصفحه ٥ : دولة ، وأشادوا على أسسه حضارة أثرت على غيرهم من
المجتمعات الإنسانية.
ونظرا لقوة
الإسلام الذاتية
الصفحه ٤٢ : »
وله كتاب (الكلمات الآرامية الدخيلة في العربية) ، وغير هؤلاء كثير. كما
للمستشرقين مجموعة من الصحف التي
الصفحه ٥٦ : غرابة أن
نجد كثيرا من الصحف في العالمين العربي والإسلامي تخدم هذا الهدف.
٤ ـ إنشاء المؤسسات التعليمية
الصفحه ٦٣ : في وسائل الدعوة الإسلامية ، وتجنيد
العناصر الماركسية في بلاد الإسلام من بين الشخصيات البارزة التي
الصفحه ٧١ : في الجزائر العاصمة من أسرة يهودية ، وشب على أيدي كبار المستشرقين
الفرنسيين أمثال : «رينيه باسيه
الصفحه ٧٨ :
الشبه والمطاعن
بهذا المنهج كانت تطلق من المبشرين المتعصبين ولغرض ديني وهو منهج القرون الوسطى