الصفحه ١٢٨ :
تقويم الكتاب :
هذا الكتاب من أشد
الكتب حربا على الإسلام عامة والقرآن خاصة.
فقد نهج فيه
المؤلف
الصفحه ١٣٣ : بعض
الآيات التي كان يعتقد بوجودها.
وأنه توصل من هذا
إلى :
١ ـ إسناد القرآن.
٢ ـ عدم اكتمال نص
الصفحه ١٤٠ :
الفصل الثالث ـ :
وعنوانه : (ما ذا
أخذ محمد من اليهودية والنصرانية):
أكد المؤلف أن أخذ
محمد
الصفحه ١٤٥ : للدارسين والمهتمين من المستشرقين والمشجعين لهم وعلى رأس هؤلاء صاحب السمو
مهراجا بارودا بيارودا الذي ساعد
الصفحه ١٦٨ :
١ ـ حاول «جولد
تسيهر» أن يوازن ويقارن بينها وبين المدرسة الهندية.
٢ ـ نشاط كل من
الشيخ جمال
الصفحه ١٧٥ : الناس عن الإتيان بمثله وإن الإعجاز كان بما حواه من أخبار عن
الغيب.
٢ ـ وإن الإعجاز
كان بما امتاز به
الصفحه ٢٢٠ :
المبحث السابع
أسماء مجموعة من مؤلفات المستشرقين
حول القرآن الكريم وعلومه
والآن سأذكر أسما
الصفحه ٢٣٢ :
عنها ، والروح
التي سادت مؤلفاتهم ليكون القارئ على بصيرة من أمره في مثل هذه المؤلفات.
ولا شك أن
الصفحه ٢٦٣ :
تنتقل فيه بين
أسباب وأوتار وفواصل على أوضاع مختلفة يأخذ منها كل وتر من أوتار قلبك بنصيب سواء.
فلا
الصفحه ٢٩٣ : بأناجيل متى ومرقس ويوحنا ، وبكل ما يعتبره من
تحريف اليهود في إنجيل لوقا.
وكان المانويون
يقولون حسب شهادة
الصفحه ٢٩٥ : الكثير من النصارى
اليوم.
وهذه القصة كما
ذكرت في الكتب الصحيحة المعتمدة ذكرت كذلك في كتب الأساطير كما
الصفحه ٢٩٩ : جَنِيًّا. فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً. فَإِمَّا
تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي
الصفحه ٣١٤ :
السلام ـ كإطعامه
خمسة آلاف شخص بخمسة أرغفة وسمكتين (١).
ثم ذكروا نزول هذه
المائدة من السماء بنا
الصفحه ٣١٦ :
وتجسد من روح
القدس ومن مريم البتول وصار إنسانا .. وأخذ وصلب وقتل أمام «بيلاطس» ومات ودفن وقام
في
الصفحه ٣٢٠ :
٦ ـ إذا كان عيسى
ـ عليهالسلام ـ إلها وقد صلب ودفن كما يقولون فمن الذي أمسك السموات من
السقوط