الصفحه ٢٤٥ : زعم
المستشرقون بل هي صدى للدعوة الأولى دعوة إبراهيم عليهالسلام ، لأن أصلهما واحد. والتاريخ يشهد بذلك
الصفحه ٢٩٢ : القصة مما كان معروفا عند اليهود في عهد رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ حيث أوعزوا لنفر من قريش منهم
الصفحه ٣٤٨ :
شُكْراً
وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ)(١).
فمن هنا يظهر
حقيقة دعاوى اليهود في «مملكة داود
الصفحه ٣٦١ : يظهر أسلوب القرآن الفريد ، وتميز معانيه على غيره من الكتب الأخرى وقدرته
على تكوين أمة كأنها الملائكة
الصفحه ٤٦٦ : كان بسبب اختلاف الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ في قراءة القرآن حسب تعليم
معلميهم حسب الحرف الذي تلقوه من
الصفحه ١٠٠ :
المبحث الأول
مقدمة القرآن
لمؤلفه ريتشارد بل
تعريف بالمؤلف :
«ريتشارد بل»
إنجليزي الأصل وهو
الصفحه ١٠٧ : العربية في جامعة أدنبره ، له عدة مؤلفات عن الإسلام منها : هذه «المقدمة»
، وكتاب «الإسلام» و «الإسلام
الصفحه ١١٨ : ) صفحة من القطع المتوسطة غير المقدمة والفهارس. طبعت هذه المقدمة بادئ
الأمر مع ترجمته للقرآن الكريم ، ثم
الصفحه ١٨٣ :
الفصل الخامس :
وعنوانه : (المجاز
والاستعارة والبيان):
بين المؤلف في هذا
الفصل الغرض من وجودها
الصفحه ١٩١ :
الفصل الثاني
وعنوانه (مستشرقون كتبوا حول
القرآن الكريم من خلال مؤلفاتهم)
هذا نوع آخر من
الصفحه ٣٤٣ : ، وإظهار
الأنبياء ، بأجمل صورة تليق بمقامهم من العصمة ، ومكارم الأخلاق ، وسلامة الفطرة ،
وغير ذلك. هذا كله
الصفحه ٣٧٢ :
وتأليفه وبإعانة
آخرين له بتبريرات لا تقبل ، وحاولوا جهدهم لتحديد المصدر الذي نبع منه هذا الوحي
الصفحه ٣٧٥ :
وبقي هناك أمران :
الأمر الأول :
عبارتهم [كما أن
القرآن يستعمل اصطلاحا بأن القرآن نزل على
الصفحه ٤٢٨ :
والذين يصلون في الصفوف الأولى».
فلهذا السبب
ولغيره اتفقت الأمة بموافقة عثمان ـ رضي الله عنه ـ على
الصفحه ١٤١ : لها أثر فعال على محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلا في العهد المدني وحيث قال :
أما الفترة الأولى
فقد