الصفحه ٢٠٩ : في المرحلة الأولى ، وعن الاعتقاد في إله خالق قادر والنزاع مع اليهود وعن
شخص النبي محمد .. وبعد ذلك
الصفحه ٣٨٣ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ)(٣).
٢ ـ ووصفه
الصفحه ٣٠٠ :
لوقا [وكانت نبية
حنة بنت فنوئيل من سبط أشير وهي متقدمة في أيام كثيرة قد عاشت مع زوج سبع سنين بعد
الصفحه ٣٢٥ : بالنبي الذي يأتي بعده ويأخذ الميثاق على قومه أن يؤمنوا
به وينصروه.
فهذا موسى ـ عليهالسلام ـ في وصاياه
الصفحه ٣٣٩ : موسى ـ عليهالسلام ـ فليس من المعقول أن يكتب هذا موسى عن نفسه.
وجاء في نفس السفر
[ولم يقم بعد نبي في
الصفحه ٢٨٧ :
سبقوه ويناصروا
النبي الذي سيأتي بعده وقد جاء ذكر ذلك على لسان موسى وعيسى بمحمد عليهمالسلام وهي
الصفحه ٢٨٣ : نبي لمن يأتي بعده.
والمجموعة الثانية
من الشبهات :
لم يرد لها أصل من
القرآن الكريم ولا في السنة
الصفحه ٣٥٦ : لا شبهة فيه ، ثم بعثهم
الله تعالى بعد موتهم بعد التضرع والتذلل من موسى بن عمران ـ عليهالسلام
الصفحه ٣٩٠ : بطيب؟ فسكت النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ساعة فجاءه الوحي ، فأشار عمر ـ رضي الله عنه ـ إلى يعلى
، وعلى
الصفحه ٤٥٢ :
من أصحاب المصاحف
الخاصة عمر بن الخطاب ، وعلي بن أبي طالب ، وأبي ابن كعب ، وعبد الله بن مسعود
الصفحه ٤٦٩ : شرح
الله صدري للذي شرح له صدر أبي بكر وعمر ـ رضي الله عنهم) (١).
فأين هذا التملق
والتكلف المزعوم من
الصفحه ٤٣٨ : الكريم وإسقاط شيء منه فرواية عبد الله بن عمر
إن صحت الرواية فالمراد بها النهي عن حفظ كل ما نزل من القرآن
الصفحه ٢٤١ :
نبيه إبراهيم ـ عليهالسلام ـ بالتوجه إليها وبناء أول بيت لله عزوجل في الأرض فيها ليؤمه الناس
الصفحه ٤٢١ :
بعد موت النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بخمس وعشرين سنة ، وقد انتشرت المصاحف في الأصقاع
الإسلامية وحفظها
الصفحه ١١٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كتابة والاعتماد لفترة طويلة على الذاكرة في حفظ القرآن
الكريم ، ثم تحدث بعد ذلك عن الكتابة