الصفحه ١٢٨ :
تقويم الكتاب :
هذا الكتاب من أشد
الكتب حربا على الإسلام عامة والقرآن خاصة.
فقد نهج فيه
المؤلف
الصفحه ١٥٠ :
المبحث التاسع
كتاب مقالة في الإسلام
لمؤلفه (جرجيس صال)
عربه عن الإنكليزية هاشم العربي. طبع
الصفحه ٢١١ :
الفصل الأول :
وعنوانه : (بلاد العرب قبل الإسلام).
الفصل الثاني :
وعنوانه : (الرسول والقرآن
الصفحه ٢١٩ : انتشار الإسلام سريعا بين الناس وأعاد ذلك للتوحيد المحض الذي يدعو له
الإسلام ورد في هذا الفصل على من زعم
الصفحه ٢٥٢ : «جولد
تسيهر» وإنما هو اعتقاد قديم بين أصحاب الديانات السماوية وغيرها وكان دور الإسلام
أن أمره وقومه حسب
الصفحه ٢٦٨ :
فقدهم لهذا الشيء ، وفاقد الشيء لا يعطيه.
أما كون الإسلام
التقى مع دعوة الحنفاء في بعض ما صرحوا به
الصفحه ٢٨١ :
الفرق في حج
المسلمين ، وفي قرابينهم عن الصابئة لا كما يزعم المستشرقون.
والإسلام يخالف
الصابئة
الصفحه ٢٨٦ : أن يكون بعضهم أخذ من بعض وإنما ذلك
بابتداء الوحي لكل نبي على حدة. وأما الاتفاق بين الإسلام
الصفحه ٢٨٩ : «تسدال» حيث اتخذها كدليل
يستند به على أخذ الإسلام من الزرادشتية.
وبعد هذا الرد
الإجمالي على شبه
الصفحه ٣٣٥ : » و «نولديكه» وغيرهم من المستشرقين أن
اليهودية مصدر من مصادر الإسلام واستدلوا على ذلك بأمور منها.
١ ـ تشابه
الصفحه ٢٧ : التي نشرت بعض المخطوطات العربية ووضع
الفهارس الشاملة لبعض الكتب الإسلامية ووضع بعض المعاجم المفهرسة
الصفحه ٣٦ :
الأفريقية الإسلامية والتي ركز فيها على إضعاف المسلمين في عقيدتهم حتى يسهل
قيادهم (١).
٥ ـ اللورد «كيرزن
الصفحه ٥٤ :
(مجلة العالم
الإسلامي) وهذه المجلة تتجه اتجاها تبشيريا (كاثولوكيا) وقد كان ظهورها في سنة
١٩٠٦
الصفحه ٦٠ : الجامعات
كثير من جامعات البلدان الغربية (١).
الجامعات في الدول
الإسلامية :
هذه الجامعات التي
أسسها
الصفحه ٧٩ : ومحرومة من التربية الإسلامية الصحيحة مبهورة بالحضارة الغربية.
وقد عمل
المستشرقون جهدهم في تربية فئة من