وقد جاءت فصول الكتاب على الإيجاز كما يلي :
الفصل الأول :
وعنوانه : (التنزيل) :
أ ـ الوثيقة.
ب ـ تركيبها.
الفصل الثاني :
وعنوانه : (رمز استشارات النبوة).
الفصل الثالث :
وعنوانه : (أصول اللغة العربية الكلاسيكية).
الفصل الرابع :
وعنوانه : (مبادئ التفسير ـ ألوانه).
الفصل الخامس :
وعنوانه : (المجاز والاستعارة والبيان).
ثم ختمه بقائمة فهارس لتخدم الكتاب.
مقدمة الكتاب :
ذكر المؤلف في مقدمته أن الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات ثم ذكر أن الاختلاف في كون القرآن كتابا مقدسا أمر لا مبرر له. واعتبره وثيقة للوحي قابلة للتحليل بواسطة الأدوات والأساليب المستخدمة في نقد الكتب السماوية.
ولكنه ذكر أن الذي منع من ذلك الصعوبات العقائدية. وأنماط الكتابة القديمة. ولكن مع هذا فهو سيقوم بدراسته مبتدئا بجانب العقيدة وأنه سيدرس موضوع التوحيد الإسلامي من خلال تقسيم ثلاثي لمكوناته الأساسية.