ومعناها وأقوال
المستشرقين في ذلك. ثم تحدث عن الصور الدرامية ـ كما يسميها ـ الموجودة في أسلوب
الخطاب القرآني ويقصد بذلك أسلوب الالتفات في القرآن الكريم.
الفصل الخامس ـ :
وعنوانه : (خصائص
الأسلوب القرآني):
تحدث «واط» في هذا
الفصل عن القوافي القرآنية ، والوزن الشعري في الآيات القرآنية. والصيغ التعليمية
المختلفة التي جاءت في القرآن الكريم كالأمثال والقصص وغيرهما. ثم تناول الآيات
التي غلب عليها أسلوب الكهان. ثم تحدث عن أسلوب القصص والأمثال ذات المغزى
الأخلاقي في القرآن الكريم. ثم تحدث بعد ذلك عن الاستعارة في القرآن الكريم.
وخاتما الفصل بالحديث عن لغة القرآن الكريم مطلقا عليها لغة الكويني (الشعر).
الفصل السادس ـ :
وعنوانه : (تشكيل
القرآن):
تحدث المؤلف في
هذا الفصل عن نظرية النسخ القرآني ، وإمكانية وجود المراجعة في النصوص القرآنية ثم
ذكر نظرية أستاذه «بل» «التكميلات البديلة» ذاكرا بعض الشواهد على حدوث المراجعة
والتعديل ، وذكر موقفه من هذه النظرية.
الفصل السابع ـ :
وعنوانه : (الترتيب
الزمني في القرآن):
تحدث في هذا الفصل
عن وجهات النظر الإسلامية والتقليدية والأوربية حول التاريخ. مؤكدا أن تتابع
الأفكار في القرآن دليل على عملية التاريخ الزمني والتطور الفكري في القرآن.