الصفحه ٨٥ : وحدة الصفات مع ذات ، إنّما ينسجم مع نظرية النيابة لا مع نظرية أبي
الهذيل : « قال إنّ الزنادقة قالوا
الصفحه ٢٠١ : النظري مع
العقل العملي بتفاوت المدرَكات من حيث أنّ المدرك من قبيل أن يُعلَم ، أو من قبيل
ما ينبغي أن يؤتى
الصفحه ١٢٠ :
القائم بذات
المتكلّّم ، وهذه النظرية مع اشتهارها من الشيخ أبي الحسن الأشعري لم نجدها في «
الإبانة
الصفحه ٢٠٢ : الحكمة العملية تتمشّى مع الحكمة
النظريّة في كيفيّة البرهنة والاستدلال فكما أنّ في الحكمة النظرية قضايا
الصفحه ٨٦ :
و هذا النقد ـ لو سلم ـ فإنّما يتوجّه
إلى النظرية الاُولى لا الثانية ، ومع ذلك يمكن لأصحاب النظرية
الصفحه ٤٥٠ :
هذا ويؤيّد ما ذكرناه من أنّ النظر ولو
كان بمعنى الرؤية ليس المقصود منه الرؤية البصريّة الحسّيّة بل
الصفحه ٤٤٧ :
فهلم معي نستوضح
معنى « إلى ربّها ناظرة ».
فهل المقصود الجدّي هو النظر والرؤية ؟
أو هو التوقّع
الصفحه ٨٤ : بينهم
: « خذ الغايات واترك المبادئ » ، وهذا النظر ينسب إلى أبي علي وأبي هاشم
الجبائيين ، وهؤلاء هم
الصفحه ٤٤٦ : على أنّ النظر في «
الناظرة » بمعنى الرؤية ، والنافون يصرّون بأنّه بمعنى الانتظار ، والفريقان
يتصارعان
الصفحه ٢٠٣ : البحث كما عرفت مركّز على نفس
العقل مع غضّ النظر عن تواليه وتوابعه ، وإنّ العقل هل يقوم بنفسه بمدح إحسان
الصفحه ٤٥١ :
في مقابله ليس بديعاً ولا جميلاً جاذباً مع انّا نرى أنّ الآيات والروايات تتحدّث
عن نظر الإنسان في ذلك
الصفحه ٩٦ :
مناقشة هذه النظرية
لا شك انّه سبحانه عالم بذاته ، وعالم
بالنظام الأكمل والأتم والأصلح ، ولكن
الصفحه ٢٠٥ :
النوعي ، بل هو مع
الغفلة عن كل هذا يدرك حسن بعض وقبح بعض آخر ، ولو نرى اتّفاق جميع العقلاء من
جميع
الصفحه ٢٣٠ : الجزئيّة التي اتّخذوها. ( السلفية مرحلة زمنية
مباركة : ص ١٢ ). لكنّه مع الأسف قد حبس نفسه وفكره في اطار
الصفحه ٤١٤ : صلة ، وانقطع الفيض لصار الإنسان مع فعله خبراً بعد أثر.
وسيوافيك تفصيل ذلك في الشبهة التالية