الصفحه ٤١٦ :
غير أنّنا بيَّنا وهنَ هذه النظرية وأنّ
الثنوية باطلة في عامّة المجالات وأنّه لا فاعل مستقلّ ولا
الصفحه ٤٢٦ : نكتة لافتة للنظر وهو أنّ اسم
القُدُّوس ورد بعد إسم الملك في الآيتين
الصفحه ٤٥٢ : أَوَّلُ المُؤْمِنِينَ
) ( الأعراف /
١٤٣ ).
فعندئذ يجب امعان النظر في أنّه هل كان
هناك ميقاتان أو ميقات
الصفحه ٤٦٢ : بالمناجاة الشعبانية يقول : « إلهي هب لي كمال الانقطاع إليك
، وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك حتى تخرق
الصفحه ٤٧٤ : هو الذي يرىٰ
الكل حقيراً بالاضافة إلى ذاته ، فلا يرى العظمة والكبرياء إلاّ لنفسه ، وينظر إلى
غيره نظر
الصفحه ٤٩٦ : وهي كونه بحيث لا نظير له ، والإذعان
بواحد من الأمرين يتوقّف على إمعان النظر في جميع الآيات التي ورد
الصفحه ٥٠٣ : ، وتحليله يحتاج إلى بيان دور الماهية في وجود
الشيء فنقول : كل ما يقع في اُفق النظر من الموجودات الإمكانية
الصفحه ٥٠٤ : والماهيّة
مقام التخلية عن الوجود والعدم ، بمعنى أنّ الإنسان عند النظر إلى ذات الشيء يراه
عارياً عن كل من
الصفحه ٥١٩ : اهتماماً بالغاً.
وربّما يتبادر في بادئ النظر منها
التعارض والتخالف ، ومبدأ هذا هو الاكتفاء بآية واحدة
الصفحه ١٦٧ : يتعلّق به ، لانّ المفروض إنّه لا حقيقة له إلاّ التعلّق
بالغير فيجب أن يكون معه ، معيّة المتدلّي بالمتدلّى
الصفحه ١١٤ : الجديدة ناطقة بأنّ الامر كذلك ، إذ شمسنا التي تدور حولها
أرضنا مع بقية الكواكب عندهم عالم من العوالم
الصفحه ٧٣ : اتّصاف الذات بواقع الصفات الكماليّة بشرط أن تقف على موضع
الوحدة ، وانّ المدّعى ليس اتحادها مع الذات في
الصفحه ٩٠ :
٢ ـ إنّ القول باتّحاد صفاته مع ذاته ،
يستلزم غناه في العلم بماوراء ذاته ، من غيره فيعلم بذاته كلّ
الصفحه ١٣٥ :
المعبودين في هذا العالم ، مع عدم الفساد في النظام الكوني ، وقدكانت الحجاز يوم
نزول هذه الآية مزدحم بالآلهة
الصفحه ٢١٨ : الكفعمي : الحليم ذوالحلم والصفح
الذي يشاهد معصية العصاة ثمّ لا يسارع إلى الانتقام مع غاية قدرته ، ولا