الصفحه ٢٦٧ : الله عظمته ، والجلل : الأمر العظيم (١) ، وأمّا الاكرام فقد مرّ تحقيق معناه
عند البحث عن اسمه « الاكرام
الصفحه ٢٨٥ : التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
) ( البقرة / ٣٧
).
٣ ـ « الرؤوف » قال سبحانه : ( إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ
الصفحه ١٣٤ : وبالآخر إلى الكلّّي الجامع له ولغيره ، فالاسم العام هو الإله والاسم الخاص
هو الله.
وأمّا سائر اللغات
الصفحه ٢٢٠ : ) ( البقرة / ٣٠ ). ويحتمل أن يكون
المراد المستحقّ للحمد والثناء.
وأمّا حظ العبد من هذا الاسم فيقع
مظهراً له
الصفحه ١٥٢ : ) ( العلق / ٣ ).
قال الراغب في مفرداته : « الكرم إذا
وصف الله تعالى به فهو اسم لإحسانه وإنعامه المتظاهر
الصفحه ٢٩٩ : ، وصحّة بلا سقم ، وقيل « السلام » اسم من أسماء الله تعالى وصف بذلك
حيث لا تلحقه العيوب والآفات التي تلحق
الصفحه ١٨٧ : متعظّماً متجبّراً لا يتواضع ولا ينقاد لأحد وهذا الاسم في حقّ
الله سبحانه يفيد أنّه سبحانه وتعالى بحيث لا
الصفحه ٢٩٦ : كلهم دفعة واحدة كما يرزقهم دفعة » (٣).
فسريع الحساب اسم من أسماء الله الحسنى
وهو عامّ شامل للدنيا
الصفحه ٢٣٧ : اللهَ رَمَىٰ
) ( الأنفال /
١٧ ).
ففي حين يصف النبي الأعظم بالرمي ، إذ
يقول بصراحة « إذ رميت » نجده يصف
الصفحه ١٧٨ : كلّّ تقدير إنّ البصر والسمع من
أعظم أدوات المعرفة وأنفعها وأكثر ما يرتبط به الإنسان مع الخارج بهذين
الصفحه ٢٣٤ :
وتبعاً ، والله سبحانه هاد بلا شكّ والنبي الأعظم هاد حقيقة بلا شائبة مجاز ، لكن
بتمكين وإقدار وإذن منه
الصفحه ١٢٣ : ببغداد :
« بسم الله الرحمن الرحيم ، عصمنا الله وإيّاك
من الفتنة ، فإن يفعل فقد أعظم بها نعمة ، وإن لا
الصفحه ١٦٩ : سبحانه إلى
الإنسان أعظم من ذلك ولكن الاية اكتفت بما تفهمه العامّة ، وأحال سبحانه المعنى
الدقيق منه إلى
الصفحه ٣٥١ :
مكشوفة له بل لا يزال القسم الأعظم من سطوحه مجهولة.
إنّ عالم الخلقة أشبه ما يكون بهذا
المحيط فإنّ
الصفحه ١٠٩ : المثال والممثّل له ،
فالعلّة والمعلول في المثال زمانيان دون الممثّل له فالعلّة هنا منزّهة عن الزمان