الصفحه ٢٤٠ : وصححه والخطيب البغدادي في تاريخه ٢ : ٨١ وفي الإستيعاب ٢ :
٤٥٧ وشرح ابن أبي الحديد ٣ : ٢٥٣ والسيرة
الصفحه ٢٥٢ : )
وابن أبي الحديد في شرح النهج (٦) والقوشجي في شرح التجريد ، وأحمد العجلي في
ذخيرة المآل ، والفرغاني في
الصفحه ٢٥٣ :
ـ «لولا علي
لافتضحنا» (١) ـ «يا ابن أبي طالب ما زلت كاشف كل شبهة وموضح كل حكم» (٢) «اللهم لا تنزل
الصفحه ٢٥٠ : على أنه لم يقل أحد من الصحابة ولا
أحد من العلماء وابن أبي الحديد في شرح النهج (٢ : ١٧٥) و (٣ : ٢١٧
الصفحه ٢٣٧ : جماعة منهم الحسكاني في شواهد التنزيل (١ : ٢٧٧) وابن أبي
الحديد في شرح النهج (١ : ٢٠٨).
وما رواه جابر
الصفحه ١١٢ : ، شارحا لها كل شرح صالح قدر ما يدخله كما يحق ، فالفطر المحجوبة ،
والعقول المعقولة ، والصدور المضيقة
الصفحه ١٤٧ : »
فيما عنت قبلة الكعبة المباركة (٢) ، فإنها
__________________
(١) الدر المنثور ٣ : ٣١٤ ـ أخرج ابن
الصفحه ٢٢٢ : ، والسكوت عن بعض ما أوحي إليه نطق بأنه لم يوح
إليه وقد أوحي!.
ذلك ، وقد شرح
الله صدره عند بزوغ الوحي بهذه
الصفحه ٣٠٥ : ) :
(وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ
فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ
الصفحه ٣٠٦ :
قرينة أنه كان
ابنها لا ابنه ، إنه مردود بقول الله : (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ) لو أريد أنه من
الصفحه ٢٤٢ :
تقمَّصها ابن أبي قحافة ، وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى ، ينحدر عنى
السيل ، ولا يرقي إليَّ
الصفحه ٢٣٩ : وممن أخرجه عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) الإمام أحمد في مسنده ٤ : ١٦٤
و١٦٥ بأسانيد أربعة والحافظ ابن
الصفحه ٢٩٦ : جاء إلى خاتمه ففضه وكشف الطبق ففار الماء.
وفي الدر المنثور ٣ : ٣٢٨ أخرج ابن
المنذر وابن أبي حاتم
الصفحه ٣٠٠ :
(وَهِيَ تَجْرِي
بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبالِ وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ وَكانَ فِي مَعْزِلٍ يا
بُنَيَّ
الصفحه ٣٠٨ : جهل
وسأل ما ليس له به علم من كون ابنه من الظالمين فلم يكن من أهله الآهلين؟ النص هنا
ساكت عن سؤاله