الصفحه ٥٢٨ : شيخنا الأعظم (قدس سره) وسبقه إليه جماعة كثيرة من القدماء
والمتأخرين من ظهورها بنفسها في الانحصار ، بمعنى
الصفحه ٥٣٦ : .
وما ذكره سيدنا
الأعظم (قدس سره) من عدم الدلالة على الانتفاء في الإخبار إلّا أن تكون القضية ذات
مفهوم
الصفحه ٥٣٩ : مفهوم الهيئة عنده ، فكيف يكون المتحصل منها سنخ الحكم؟!
ثالثها
: ما يظهر من سيدنا
الأعظم (قدس سره) من
الصفحه ٥٥٠ : أحد وجوه ..
الأول
: ما ذكره شيخنا
الأعظم (قدس سره) وغيره من تقييد مفهوم كل من الشرطيتين بمنطوق
الصفحه ٥٥١ : الأعظم (قدس سره) من أن المعلق على الشرط لما كان هو السنخ أمكن التفكيك فيه
، بأن يكون المعلق كل فرد منه
الصفحه ٥٥٢ : ء الله تعالى.
الثاني
: ما ذكره شيخنا
الأعظم (قدس سره) ـ كما في التقريرات ـ من تقييد إطلاق الشرط في كل
الصفحه ٦١٦ : سيدنا الأعظم (قدس
سره) في حقائقه تعقيبا على ما ذكره المحقق المذكور : «ظهور قولنا : القائم زيد ،
في الحصر
الصفحه ٦٢١ : ولو كان فضلة من دون خصوصية المفعول ،
كالحال والظرف وغيرهما ، كما عممه لذلك سيدنا الأعظم (قدس سره
الصفحه ٢٣٣ :
مفهومه.
الأمر
الخامس : حكي عن الفارابي
والشيخ الخلاف في أن صدق عنوان الموضوع على ذاته في القضايا
الصفحه ٢٣٤ : فيه في الأمر
السابق ، فالفارابي لا يعتبر فعلية الصدق ، بل يكتفي بإمكانه ، والشيخ يعتبر
فعليته ولو في
الصفحه ٢٦ : .
__________________
(١) الشيخ محمد حسين
الأصفهاني. (منه).
الصفحه ٣٣ : أنهما يختلفان في الملاك الموجب لها
، وفي منشأ الانتزاع المسبّب عنهما ،
__________________
(١) الشيخ
الصفحه ٤١ :
مع أنه صرح في
مبحث النواهي ـ من حاشيته على تقريره لدرس شيخه ـ بالفرق بينهما ، وأن المتعلق في
الأول
الصفحه ٣٠٩ : ـ بمعنى المبادرة للامتثال في الزمن الثاني من
الخطاب ، أو في أول أزمنة الإمكان ـ كما عن الشيخ (قدس سره
الصفحه ٥٦٢ : التكليف بأصل
الماهية الصادقة بصرف الوجود.
وأما ما عن بعض
مشايخنا من تأييد ما سبق عن شيخه بثبوت النظير له