(وَوُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ) إلى (وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً)..... ٨٠
(وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ) إلى (بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً).................... ٨٢
(ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً) ٨٤
(وَيَوْمَ يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ) إلى (وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً)............... ٨٦
(وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها وَلَمْ يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفاً)............... ٨٧
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً)..... ٨٨
(وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى) إلى (الْعَذابُ قُبُلاً)................. ٩٠
(وَما نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ) إلى (وَما أُنْذِرُوا هُزُواً)................ ٩٣
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها) إلى (إِذاً أَبَداً).................... ٩٤
(وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤاخِذُهُمْ بِما كَسَبُوا) إلى (مَوْئِلاً).................. ٩٦
(وَتِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً)...................... ٩٧
(وَإِذْ قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً).......... ٩٧
(فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ) إلى (فِي الْبَحْرِ عَجَباً)..... ١٠٣
(قالَ ذلِكَ ما كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً) إلى (حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً) ١٠٥
(فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا رَكِبا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَها) إلى (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً)............ ١١٠
(قالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً)..................................... ١١١
(قالَ لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً)........................ ١١١
(فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ) إلى (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً)................. ١١٢
(قالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ) إلى (مِنْ لَدُنِّي عُذْراً)...................... ١١٣
(فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ) إلى (لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً).................... ١١٤
(قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً) إلى (ما لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً) ١١٦
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ) إلى (مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً)........................ ١٢١
(فَأَتْبَعَ سَبَباً* حَتَّى إِذا بَلَغَ) إلى (مِنْ أَمْرِنا يُسْراً).............................. ١٢٦
(ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً* حَتَّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ) إلى (مِنْ دُونِها سِتْراً)............. ١٢٩
(كَذلِكَ).................................................................. ١٣٠
(وَقَدْ أَحَطْنا بِما لَدَيْهِ خُبْراً).................................................. ١٣٠