الصفحه ١١٦ :
...........................................
____________________________________
(وَاَنْتُمْ اَهْلُهُ)
: لأنّ جميع علوم الأنبياء انتهت إلى نبينا صلى الله عليه وآله ومنه إليهم عليهم
السلام مع
الصفحه ١٢٢ : (١)
لذلك كما سيجي.
(مَنْ والاكُمْ فَقَدْ والىَ اللهَ)
: لأنّ الله تعالى أمر بموالاتكم ومحبتكم وقرنكم
الصفحه ١٣٧ : ؛ لأنه كما يقول بالرجعة (٣).
__________________
(١) سورة النمل ٢٧ :
٨٣.
(٢) اُنظر مختصر
البصائر
الصفحه ١٤١ : التسليم أو سلم بمعناه أو بمعنى الصلح ، أي : لا اعتراض لقلبي على
أفعالكم ولا يخطر ببالي اعتراض ؛ لأني أعلم
الصفحه ١٤٧ : تقولونه.
(مَوالِيَّ)
منادى.
(لا اُحصِي ثَناءَكَمْ)
كما أنّه لا يمكن الثناء على الله ؛ لأنّه لا يمكن
الصفحه ١٥٣ :
(١) ...........................................
____________________________________
(وَحَزْمٌ)
: ويكون تفسيره :
(اِنْ ذُكِرَ الْخَيْرُ كُنْتُمْ
اَوَّلَهُ) : لأنّ ابتداءه لكم ومنكم
الصفحه ١٧٠ : آذاها فقد آذاني
رسول
الله صلى الله عليه وآله
١٢٣
فُضلة من زغب الملائكة نجمعه إذا
الصفحه ١٠ : ؟ ، وكان يدور في مسلكه وإذا
به يلتفت إلى الوراء ويقول : أُولئك أصحابك قد وردوا النّهر يتوضؤون لفريضة الصبح
الصفحه ٢٦ : تحطّ الأوزار إذا صادفت القبول.
وثالث
عشرها : تعجيل الخروج عند قضاء الوطر من
الزيارة ؛ لتعظيم الحرمة
الصفحه ٤٠ :
أقوله بليغاً كاملاً
إذا زرت واحداً منكم ، فقال : «إذا صرت إلى الباب فقف واشهد الشهادتين ، ـ أي قل
الصفحه ٥٩ : قولاً أقوله بليغاً كاملاً إذا زرت واحداً
منكم.
فقال
: «إذا صرت إلى الباب فقف واشهد الشهادتين وأنت على
الصفحه ١٥٥ :
........................
____________________________________
منهما الفروع.
أو بالعقل والنقل وإذا زار غير العالم (١)
فيقصد أنّه تعالى علّم هذا النوع.
أو الشيعة
الصفحه ٨ : فيه ليلتنا الماضية ، ثمّ أرجع ثانياً مع عدّة من الحرس فألتحق بالقافلة ،
وإذا بستان يبدو أمامي فيه
الصفحه ١١ : إذا اطّلع القارئ
على شروح العلماء والعظماء ، وما كتبوه في بيانها ، رأينا أن نبحث عن شرح جامع
مختصر يفي
الصفحه ١٢ :
رسول الله صلى الله عليه وآله إذا دخل الحسين عليه السلام جذبه إليه ، ثمّ يقول
لأمير المؤمنين : أمسكه