الصفحه ٨٤ : صاحب سرّك (١)؟
إلى آخره.
وقال الصادق صلوات الله عليه : «لو علم
أبو ذر ما في قلب سلمان ، لقال : رحم
الصفحه ٩٠ : .
(الْحُماةِ)
ـ جمع الحامي ـ فإنّهم يدفعون عن شيعتهم في الدنيا الآراء الفاسدة ، والمذاهب
الباطلة ، والبليات
الصفحه ٧٢ :
.....................................
____________________________________
الأعم في ليلة القدر
، ويكون باعتبار الشرائع تاكيداً ، أو الأعم كما يظهر من الأخبار (١)
، ولا استبعاد فيه
الصفحه ٨٧ :
وَالْمُسْتَوفِرينَ
فِي اَمْرِ اللهِ (١)
وَالتَّامِّينَ
فِي مَحَبَّةِ اللهِ وَالْمُخْلِصِينَ فِي
الصفحه ١٤٦ : فِي زُمْرَتِكُمْ وَيَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَيُمَلَّكُ فِي
دَوْلَتِكُمْ وَيُشَرَّفُ فِي عافِيَتِكُمْ
الصفحه ١٠٦ :
...........................................
____________________________________
الآية نزلت في
الصفحه ١٢٩ : عَلَيْنا بِكُمْ فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ فِيها اسْمُهُ
الصفحه ٣٠ : في علوم الفقه
والتفسير والحديث والرجال فائق أهل الدهر ، وفي الزهد والعبادة والتقوى والورع
وترك الدنيا
الصفحه ٤٧ :
وَاَوَّلِكُمْ
وَآخِرِكُمْ وَمُفَوِّضٌ فى ذلِكَ كُلِّهِ اِلَيْكُمْ وَمُسَلِّمٌ فيهِ مَعَكُمْ
الصفحه ٤٩ :
بِاَبى
اَنْتُمْ وَاُمّى وَنَفسى وَاَهْلى وَمالى ذِكْرُكُمْ فِى الذّاكِرينَ
وَاَسْماؤُكُمْ فِى
الصفحه ٦٣ : عنّي
فاطمة ولا أحد من بنيّ» (١)
لأنّهم كانوا قابلين لدرك الحقائق الإلهيّة.
بل كان له عليه السلام في
الصفحه ١١٠ :
وَبَذَلْتُمْ
اَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضاتِهِ وَصَبَرْتُمْ عَلى ما اَصابَكُمْ فِي جَنْبِهِ
وَاَقَمْتُمُ
الصفحه ١١٤ : أينما دار» (١)
، وقال صلى الله عليه وآله : «اللهم أدر الحق معه حيثما دار» (٢)
كما رواه العامّة في صحاحهم
الصفحه ٣٢ : روحه ونوّر ضريحه. انتهى (١).
وأطراه صاحب الروضات بقوله : كان أفضل
أهل عصره في فهم الحديث ، وأحصرهم
الصفحه ٤٣ :
خَلْقِهِ
وَاَعْلاماً لِعِبادِهِ وَمَناراً فى بِلادِهِ وَاَدِلاّءَ عَلى صِراطِهِ.
عَصَمَكُمُ