الصفحه ١١٤ : أينما دار» (١)
، وقال صلى الله عليه وآله : «اللهم أدر الحق معه حيثما دار» (٢)
كما رواه العامّة في صحاحهم
الصفحه ٣٢ : روحه ونوّر ضريحه. انتهى (١).
وأطراه صاحب الروضات بقوله : كان أفضل
أهل عصره في فهم الحديث ، وأحصرهم
الصفحه ٤٣ :
خَلْقِهِ
وَاَعْلاماً لِعِبادِهِ وَمَناراً فى بِلادِهِ وَاَدِلاّءَ عَلى صِراطِهِ.
عَصَمَكُمُ
الصفحه ١٣٢ : عن
الأنبياء ، كما ذكره العلامة النيشابوري في تفسير قوله تعالى (وأنفسنا
وأنفسكم)
(٢) ، بأنّه لا تزال
الصفحه ١٥١ : ذِكْرُكُمْ فِي الذاكِّرِينَ وَاَسْماؤُكُمْ فِي الْأَسْماءِ
وَاَجْسادُكُمْ فِي الْأَجْسادِ وَاَرْواحُكُمْ
الصفحه ٨ :
ورجل يسمّى الحاج علي وكان يخدم ، فتصاحبنا في الطريق حتّى بلغنا أرزته الروم.
ثمّ قصدنا من هناك طرابوزن
الصفحه ٤٥ :
حارَبَكُمْ
مُشْرِكٌ وَمَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ
(١) فى اَسْفَلِ دَرْك
مِنَ الْجَحيمِ ، اَشْهَدُ اَنَّ
الصفحه ٥٦ : والباقي ، والبعيد
يلاحظ الجميع ولو قصد في كلّ مرّة واحداً بالترتيب ، والباقي بالتبع لكان أحسن ،
كما كنت
الصفحه ٢٢ :
ولا أعود. روى ذلك أبو عبد الله البرقي عن بكير (١).
بيان : يفهم من هذا الخبر المنع من دخول
الجنب في
الصفحه ٣١ :
وتعالى يريد أن تكون
في هذه النائرة بإصفهان باذلاً جهدك في هداية الخلق فارجع فلابدّ لك من الرجوع
الصفحه ٧٠ : » (١)
، كما تقدّم (٢).
وروى الكليني في الصحيح عن أبي حمزة
الثمالي ، قال : دخلت على علي بن الحسين عليهما
الصفحه ١٣٦ : ، أو أسعى في بيان أنّه حق بالادلة كما في الإبطال.
(مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِكُمْ)
أي : أعلم أنّه حق وإنْ لم
الصفحه ١٣٧ : : (وَيَوْمَ
نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا) (١)
ولا ريب في أنّ يوم القيامة
الصفحه ١٤١ :
وَآخِرِكُمْ
وَمُفَوِّضٌ فِي ذلِكَ كُلِّهِ اِلَيْكُمْ وَمُسَلِّمٌ فِيهِ مَعَكُمْ وَقَلْبِي
لَكُمْ
الصفحه ١٤٢ :
حَتّى
يُحْيِيَ اللهُ (١)
دِينَهُ
بِكُمْ وَيَرُدَّكُمْ فِي اَيّامِهِ وِيُظْهِرَكُمْ لِعَدْلِهِ