الصفحه ٥٥ : وغيرهم لشرحها ، كما نبّه عليه العلّامة الخبير
المتتبع الحاج الشيخ آقا بزرگ الطهراني في كتابه المعروف
الصفحه ٦١ : ).
__________________
(١) أي في روضة
المتقين. انظر الجزء ٥ : ٣٥٨ / باب ثواب زيارة النبي والأئمّة عليهم السلام.
الصفحه ٦٢ : بَيْتِ النُّبُوَّةِ)
: فإنّ النبيّ منكم والرسالات نزلت في بيوتكم ، فأنتم تعلمون ما اُرسل إليه ؛ فإنّ
أهل
الصفحه ٦٥ :
المقرّبين ، وفضّلني على جميع النبيين والمرسلين ، والفضل بعدي لك يا علي وللأئمّة
من بعدك ؛ فإنّ الملائكة
الصفحه ٦٩ : ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «كان جبرئيل إذا أتى النبي
صلى الله عليه وآله قعد بين يديه قعدة
الصفحه ٧٧ : العامّة والخاصّة عن حذيفة ، أنّ النبي صلى الله عليه وآله
قال : «دابة الأرض طولها ستون ذراعاً ، لا يفوتها
الصفحه ٨٤ : نبيّ مرسل أو مؤمن امتحن الله قلبه
__________________
حديث طويل ، روضة
الواعظين للفتال النيشابوري
الصفحه ٨٨ : الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ) (٢)
وهم نفس النبيّ صلوات الله عليهم.
(وَهُمْ بِاَمْرِهِ
الصفحه ٨٩ : الله ، والأولى بالتّصرف في الخلق من
أنفسهم ، كما قال تعالى : (النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ١٠٦ : النبي
وفاطمة والأئمّة صلوات الله عليهم أجمعين (١).
وعن العامّة في صحاحهم أنّها نزلت في
الخمسة ، ولو
الصفحه ١١٤ : ، ومن طرق
الخاصّة متواتراً من النبيّ والأئمّة عليهم السلام عنه صلى الله عليه وآله أنّه
قال : «الحق مع
الصفحه ١٢١ : تقتضيه عقولهم المقدّسة ، كما يظهر من الأخبار الكثيرة الواردة في
التفويض إلى النبيّ والأئمّة صلوات الله
الصفحه ١٣٠ : الاستفاضة
منهم.
أو الصورية التي هي بيوت النبيّ
والأئمّة عليهم السلام في الحياة ومشاهدهم بعد الوفاة
الصفحه ١٣٢ :
الشيعة قديماً وحديثاً يستدلّون بهذه الآية على أفضلية عليّ عليه السلام على جميع
الأنبياء بأنّه نفس النبيّ
الصفحه ١٣٣ : وإن فاقوا على غيرهم لا يفوقون عليكم ، والنبيّ
صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام مستثنيان