الصفحه ٥٥ :
ومن الإجازات التي
قلتها بدمشق الشام ما كتبته للأديب الحسيب سيدي يحيى المحاسني حفظه الله تعالى
الصفحه ٥٩ :
مولاي عذرا
فالزمان يعوقني
عن مطلبي والآن
مدحك مطلبي
عفوا إذا أخّرت
مدحك سيدي
الصفحه ٦١ : (١)
وكتب إليّ الفاضل
الخطيب ، الفهامة الأديب ، وارث الفضل عن الأعلام ذوي اللّسن ، سيدي الشمس محمد
المحاسني
الصفحه ٦٢ :
يا سيدي وملاذي
وعالم الثقلين
ومن غدا بمكان
الصفحه ٦٥ : ما رجا
وخاطبني من أهلها
أيضا خادم الشيخ الأكبر ابن عربي محيي الدين ، وهو الشيخ الأكرمي سيدي
الصفحه ٦٨ :
شموس علوم أسفرت
عن محامد
فناديته يا سيدي
من بفضله
تواترت الأخبار
عن غير واحد
الصفحه ٧٣ : المجد الصميم ، الخطيب ، الأديب ، سيدي الشيخ
المحاسني يحيى ، أسمى الله تعالى قدره في الدين والدنيا
الصفحه ٧٤ : على مسامع سيدي الكريمة ، لا زالت من كل سوء
سليمة ، أنه وصلنا مكتوبكم الكريم ، صحبة العم المحب القديم
الصفحه ٧٧ : ألفيته مردودا ، ولا أعد اليوم بعد فراق سيدي إلا شهرا ،
والشهر دون لقائه إلا دهرا ، ولست بناس أيامنا التي
الصفحه ٨٩ : ، واستشكل على الأحباب والأصحاب في
أثناء المسامرة ، ما أفادنيه سيدي من تسمية المرحوم القاضي التنوخي كتابه
الصفحه ٩٠ :
والوالد المحروس
بالله ، لا
بعدّة الخلق ولا
بالعديد
ومن نثرها : سيدي
الذي في
الصفحه ٩٥ :
(في النظم والنثر الصحيح مثبتا)
أوصاف سيدي بهذا
الرجز
(تقرب الأقصى بلفظ موجز
الصفحه ١٣٨ : : مما وصّى
به الجد الأكبر أبو الحجاج يوسف المذكور ـ يعني سيدي أبا الحجاج يوسف بن عبد
الرحيم الأقصري
الصفحه ١٤٨ : سمعت في
حقه شيئا ، نعم كان لا يثق بهؤلاء الذين يدعون الصلاح حتى قلت له يوما : يا سيدي ،
فكيف تعمل في
الصفحه ١٧٠ : ما حكى عنه
تلميذه الرعيني بسنده إلى الفقيه المقري الصالح أبي تمام غالب بن حسن بن أحمد بن
سيد بونة