الصفحه ٣٦٦ : على الجند والأمراء والفقراء في عيد سنة أربع وتسعين ثلاثة
وسبعين ألف شاة من ضأن ومعز
الصفحه ٢٢٠ :
بما أنعم الله به علينا ما فرض الله على كافة أهل الإسلام من الجهاد ، فلم يكن بين
تلبية المدعوّ وزهده
الصفحه ١٦٥ :
بن عساكر ، إلى أن قال : فهذه نبذة من شيوخي ، وجملة من سمعت منهم [نحو](٣) خمسمائة ، والمجيزون أكثر من
الصفحه ١٤٤ : (٥)
وصادحات الأيك
في نوحها
رثته في السجع
على حرف را
يا عين جودي
بالدموع التي
الصفحه ١٧٩ : الدمشقي ،
أنبأنا أبو عصمة (٤) نوح بن الفرغاني قال : سمعت أبا المظفر عبد الله بن محمد
بن عبد الله ابن قتّ
الصفحه ٣٣٩ : بعينه كانت وفاة شيخنا أبي عبد
الله بن نوح ببلنسية ، رحمهما الله تعالى!.
٥٧ ـ ومن الوافدين من المشرق
الصفحه ١١ : المشرق برشيد الدين ، وولد في ربيع الأول
سنة إحدى وثمانين وخمسمائة بقرية من قرى الأندلس يقال لها يالمالتين
الصفحه ٣٢ : أبيه. توفي بظاهر دمشق بقرية البويضاء. توفي
سنة ٦٥٦ ه (شذرات الذهب ج ٥ ص ٢٧٥).
الصفحه ٨٠ : .
(٣) الآية في سورة
البقرة ٢٦٥(فَإِنْ
لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌ)
الآية.
الصفحه ٢٢٩ : ، الجلياني.
وهو عبد المنعم بن
عمر بن عبد الله بن أحمد بن خضر بن مالك بن حسان ، ولد بقرية جليانة من أعمال
الصفحه ٣٠٥ : فراره منتقلا بأهله وولده إلى أن حلّ بقرية على الفرات ذات شجر وغياض (٢) ، يريد المغرب ، لما حصل في خاطره
الصفحه ١٤٧ : اللحية ، مسترسل الشعر فيها لم تكن
كثّة ، عبارته فصيحة بلغة الأندلس يعقد حرف القاف قريبا من الكاف ، على
الصفحه ٦٤ :
يسعون في تحصيله
عن مؤتمن
وإن من جملة من
تحرى
لجملة من العلوم
غرّا
الصفحه ١٢٠ : ، وابن عساكر. وفي ج : بقي.
(٢) كذا في ب ، ج.
وفي ه : «وذكر أبو ذر» وليس بشيء ، لأنه جملة «وذكر أبا ذر
الصفحه ١٤٣ : الأخفش لأخفى جملة من
محاسنه ، أو أبو عبيدة لما تركه ينصب لشعب الشعوبية ، أو أبو عمرو لشغله بتحقيق
اسمه