الصفحه ٢٣٨ :
الهاء أثبته أبو
الوليد بن الفرضي من تاريخه ، والأول عندي أصح ، والله تعالى أعلم ، انتهى.
٢٨٠
الصفحه ٢٦١ :
ظلمات الهموم بسماع موصول مقاطعه التي هي في الحقيقة لآذان الجوزاء شنوف ، فأكرم
به من كتاب ما الروض بأبهى
الصفحه ٢٧٥ :
فقلت لناظري لما
رآها
وقد خلط السواد
بالاحمرار
(تمتع من شميم
الصفحه ٢٨١ : منهم قدموه فيما بقي ، فهل تصح صلاتهم أم لا؟ فلم يكن
عند أحد من الحاضرين فيها علم ، فقال هو : إن الصلاة
الصفحه ٢٩٥ :
قرطبة الذي حصل في
يده ، فلم يمكنه منه ، فأغرى به سيّده موسى بن نصير ، وقال له : يرجع إلى دمشق وفي
الصفحه ٣٠٤ : بإشارة الصّميل من أجل أنه قرشي رضي به الحيان ، فرفعوا الحرب ، ومالوا إلى
الطاعة ، فدانت (١) له الأندلس
الصفحه ٣١٧ : إلى أن تضيق معي الدنيا (١) ، ورأيتك تشكو لفلان وتتألّم من فلان ، وما تقوّلوه عليك ،
وما لك عدوّ أكبر
الصفحه ٣٢٤ :
وملخّص دخوله
الأندلس أنه لمّا اشتدّ الطلب على فلّ بني أمية بالمشرق من وارثي ملكهم بني العباس
خرج
الصفحه ٣٤١ :
ويشكوه ، فأجابه
على ظهر كتابه : الحمد لله الذي جعل في بادية من بوادينا من يخطئ وافد أهل العراق
الصفحه ٣٤٩ :
فاستغربت له يومئذ
تلك البديهة في مثل ذلك الموضع ، وكتبها المنصور بخطّه ، وكان إلى ناحيته من تلك
الصفحه ٣٦٦ :
وأوقد النار
الحربية من طرابلس إلى تونس مع ابن غانية اللّمتوني ، وحديثه مشهور ، وتمام
الأبيات
الصفحه ٣٩١ :
تداعين فاستبكين
من كان ذا هوى
نوائح ما تجري
لهنّ دموع
ذيّلها عباس بن
فرناس يمدح
الصفحه ٣٩٣ : : من بلاد
مصر ، روى عن أبي القاسم بن عساكر وأبي اليمن الكندي وأبي المعالي الفراوي وأبي
الطاهر الخشوعي
الصفحه ٣٩٦ :
روايته ، فزهد أكثر السامعين منه ، واطّرحوا الرواية عنه (٢) ، ومنهم أبو العباس النباتي وأبو عبد الله بن
الصفحه ٤٠٤ :
وكان يأتي مدينة
وادي آش الكرّة بعد الكرّة لزيارة معارف له بها ، وكان من الذين أخفاهم الله ، لا