الصفحه ١٣١ :
أحد الأمرين هلكوا
، فقال بعض العلماء ، وأظنه ابن الشّحنة : دعوني أجبه ، وإلا هلكتم ، فتركوه ،
فقال
الصفحه ٣١٥ :
عذت ، من زمن ظلوم
، ودهر غشوم ، قلّل المال ، وكثر العيال ، وشعث الحال ، فصيّر إلى نداك المآل
الصفحه ٣٢٢ :
إذا بلغنا منه إلى
مطلوبنا ، ويسّر الله تعالى أسبابه ، أقبلوا علينا بالسيوف ، ولمّا أويناهم
الصفحه ١٣٣ :
لا تجعلن رمضان
شهر فكاهة
تلهيك فيه من
القبيح فنونه
واعلم بأنك
الصفحه ١٤٥ : إلا وقد
فك من الصبر
وثيق العرا
بكى له زيد
وعمرو فمن
أمثلة
الصفحه ٢٠٨ :
وسلّ فؤادا عن
رباب وزينب
فما القصد منها
زينب ورباب
وأنوي متابا ثم
أنقض نيتي
الصفحه ٢٩٥ :
قرطبة الذي حصل في
يده ، فلم يمكنه منه ، فأغرى به سيّده موسى بن نصير ، وقال له : يرجع إلى دمشق وفي
الصفحه ٣٠٤ : ليس فيهم حامل رمح ولا سيف
إلّا قليلا ، فرماهم على اليمانية وهم على غفلة ، وما فيهم من يبسط يد القتال
الصفحه ٣١٧ :
ثقل على النفس جوارك ، وقد أمرنا بإقصائك إلى أقصى الثغر فبالله إلّا ما أقصرت ،
ولا يبلغ بك زائد المقت
الصفحه ٣٤٩ :
السقائف سفينة فيها جارية من النوّار تجذف بمجاذيف من ذهب لم يرها صاعد ، فقال له
المنصور : أحسنت ، إلّا أنك
الصفحه ٣٩١ :
تداعين فاستبكين
من كان ذا هوى
نوائح ما تجري
لهنّ دموع
ذيّلها عباس بن
فرناس يمدح
الصفحه ٣٩٣ : : من بلاد
مصر ، روى عن أبي القاسم بن عساكر وأبي اليمن الكندي وأبي المعالي الفراوي وأبي
الطاهر الخشوعي
الصفحه ١٥ :
لا تقتدي في
الدين إلا بما
سنّ ابن سينا
وأبو نصر (١)
وقال : [بحر
الصفحه ٧٦ :
زمانه ، وينسق ما
نسقه من دره ومرجانه ، فهو المعوّل عليه في مشكلات العلوم ، معقولها ومنقولها
الصفحه ٨٥ :
إلا الدعاء والثناء ، في كل صبح ومساء ، لأن كلا منهما خليفتي ، والاشتغال بالدعاء
لسيدي وظيفتي ، ولا