الصفحه ٣٨١ :
ووعدتني وعدا
حسبتك صادقا
فجعلت من طمعي
أجيء وأذهب
فإذا جمعت
الصفحه ٤٠٢ : من عزيمة برّه ما لا سعة للمترخص فيه ، إن شاء الله
تعالى ، وهو يديم علاكم ، ويحرس مجدكم وسناكم ، بمنّه
الصفحه ٥٧ :
في عام ألف
وثلاثين خلت
من هجرة الهادي
وسبعة تلت
ألبسه الله
الصفحه ٧٨ : : هكذا تكون الصبا ، وقبّل كل حرف منه ووضعه على الراس ،
وحصل له بعد ترقبه غاية المجاورة (٢) والاستئناس
الصفحه ٨٣ :
وأنا أقول ما هو
أبدع وأبرع ، وفي هذا الباب أنفع وأجمع : بل هو خط الأمان من الزمان ، والبراءة من
الصفحه ٩١ :
ولم يقل : أعطني
هذا الصديق وخذ مني الخلافة ، وأنا أقول : قد ظفرنا به بحمد الله ولم أجد أحدا في
الصفحه ٩٣ :
إلى المقريّ
الحبر صدر الأئمة
من المخلص
الوداد أزكى تحية
الصفحه ١٢٥ : شعبان في الرواة عن مالك ، وحكي أنه روى عنه : من
قطع لسانه استؤني به عاما ، وأن مالكا قال له : قد بلغني
الصفحه ١٣٣ :
لا تجعلن رمضان
شهر فكاهة
تلهيك فيه من
القبيح فنونه
واعلم بأنك
الصفحه ١٤٥ : إلا وقد
فك من الصبر
وثيق العرا
بكى له زيد
وعمرو فمن
أمثلة
الصفحه ١٨١ :
النبيين في أعلى
عليين في الجنة ، فقد أعلمتك يا بني بمجملات جميع ما سمعت من مشايخي متفرقا في هذا
الصفحه ٢٠٤ :
٢٣١ ـ ومنهم أبو أمية إبراهيم بن منبه
بن عمر بن أحمد ، الغافقي (١).
من أهل المرية ،
ونزل مرسية
الصفحه ٢٠٨ :
وسلّ فؤادا عن
رباب وزينب
فما القصد منها
زينب ورباب
وأنوي متابا ثم
أنقض نيتي
الصفحه ٢٢٥ :
بيت جلالة وعلم
ورياسة ، وأخرج عنه في غير موضع من مصنفاته ، وقدم بغداد ودمشق وحدّث فيهما ، ثم
عاد
الصفحه ٢٣٧ : القاسم.
قال ابن الأبار :
أظنه من أهل غرناطة ، له رحلة حج فيها ، وسمع من أبي الطاهر السّلفي ، وحدث عنه