الصفحه ٣٨٨ : ، وما أسعفتك به إلّا معظما من قدرك ما صغّرت من قدري ، وأظهرت من هوان
السنة عليك باستحلالك لسباع الطير
الصفحه ١٠٨ :
الزّمان الرّؤوسا
وتذكّر قول الإله
تعالى (إِنَّ قارُونَ كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى)(٢) وقال ، وقد شهد
الصفحه ٢٧٣ :
أسدى إلينا من
أيادي
قد زانها بحلى
البلا
غة مفصحا في كل
نادي
قد
الصفحه ٢٨ : دعا
توطنها
إلا ولبّى
نداءها لبّي
ثم ذكر من الهجو
ما تصم عنه الآذان.
وهو
الصفحه ٩٦ :
(وما بإلا أو بإنما انحصر)
في كل فن ماهر
صفه ولا
(يكون إلا غاية الذي تلا
الصفحه ٣٨٥ : ، إلّا أنه عطل من النفس ، والنفس
مقرونة بالدم ، فأضاف زرياب من أجل ذلك إلى الوتر الأوسط الدموي هذا الوتر
الصفحه ١٥٤ : النباهة
، وتنقذه من لكن الفهاهة (٧) ، فتشيد له ذكرا ، وتعلي له قدرا ، ولم يمكنه إلا إسعافك
فيما طلبت
الصفحه ١٢٩ : ، ونحن في القيود ، فبينا
أنا ذات يوم أمشي إذ سقط القيد من رجلي ، فأقبل على الموكل بي فشتمني ، وقال :
فككت
الصفحه ٢١١ : ـ رحمه الله
تعالى! ـ من جلة الأدباء ، وفحول الشعراء ، وبرعة الكتاب (٢) كتب عن ابن غانية الأمير أبي زكريا
الصفحه ٢٢١ :
خلوص الضمائر عن
قود العساكر ، ونفّلنا (١) على أيدي قوّادنا ورجالنا من السّبايا والغنائم ما غدا
الصفحه ١١٩ :
١٨٦ ـ ومنهم أبو أحمد جعفر بن عبد الله
بن محمد بن سيدبونه ، الخزاعي ، العابد.
من أهل قسطنطانية
الصفحه ١٦٥ : : وقرأت البخاري على جماعة أقدمهم إسنادا فيه أبو العز الحراني
قرأته عليه بلفظي إلا بعض كتاب التفسير من قوله
الصفحه ٣٨٣ : مجنون يزعم أن الجنّ تكلّمه وتطارحه ما يزهى به من غنائه ، فما
يرى في الدنيا من يعدله ، وما هو إلّا أن
الصفحه ٤٩ :
لأنه أصل يعم
النفع
به وكل ما سواه
فرع
وكيف يعبد الإله
من لا
الصفحه ٥٢ :
وإنهم كحلقة قد
أفرغت
دامت لهم آلاء
فيض سوّغت
فلم أجد بدّا من
الإجابة