الصفحه ٥٥ : (١) : [بحر الرجز]
أحمد من زين
بالمحاسن
دمشق ذات الماء
غير الآسن
وأطلع
الصفحه ٥٩ : الهدى
والعلم إلا أنه
صفو من الأكدار
عذب المشرب
هو قطب دائرة
الفضائل في الورى
الصفحه ٦٨ :
فكم من معان
حازها ببيانه
وفكرته قد قيّدت
للشوارد
ومنطقه حاوي
الصفحه ١٢٠ :
الناس ، وإن كان في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم صادقا ؛ لأن الحديث والعلم
إذا سمع من العالم فقد جعل
الصفحه ١٣١ : ويقاتل ليذكر ويرى مكانه ، فمن الذي في الجنة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم
: «من قاتل لتكون كلمة الله هي
الصفحه ١٧٠ :
أحد من خلق الله
سبحانه وتعالى إلا على حسب الدّفع عن نفسه ، وأن يعذر الناس في مباحثهم وإدراكاتهم
الصفحه ١٩٦ : المعصم ، فكم وشّى بها من مطارف للبلاغة وكم عنّم ، حتى يظن الرائي عود
منبره من وعظه مائسا ، ولئن مال من
الصفحه ٢٢٣ :
كان من أكابر
الصالحين المتورعين ، ومولده سنة ٦٠١ بشريش ، وتوفي برباط الملك الناصر بسفح
قاسيون سنة
الصفحه ٢٢٧ :
أرسلت طرفي
مرتادا فطلّ دمي
روض من الحسن
مطلول أزاهره (١)
رعيت
الصفحه ٢٣٦ :
٢٧٣ ـ ومنهم محب بن الحسين ، من أهل
الثغر الشرقي ، كانت له رحلة حج
فيها ، وسمع بالقيروان من أبي عبد
الصفحه ٢٩٤ : . ونشأ مغيث بدمشق ، ودخل الأندلس مع طارق فاتحها ، وجاز على ما
في طريقها من البلاد إلى الشام ، وقدّمه طارق
الصفحه ٣٠٨ : ، وقد ظهر لهما منه حقد على صاحبه يوسف في إبطائه عن إمداده لما حاربه
الحباب الزهري بكورة سرقسطة ، فقال
الصفحه ٣١٥ :
عذت ، من زمن ظلوم
، ودهر غشوم ، قلّل المال ، وكثر العيال ، وشعث الحال ، فصيّر إلى نداك المآل
الصفحه ٣٢٢ :
إذا بلغنا منه إلى
مطلوبنا ، ويسّر الله تعالى أسبابه ، أقبلوا علينا بالسيوف ، ولمّا أويناهم
الصفحه ٣٥٨ :
وما كانت السيدة
صبح أخت رائق تفعله من إخراج الأموال عندما حدث من تغيرها على ابن أبي عامر ،
وأنها